من أم فرنسية-جزائرية وأب مغربي، تخرجت ليلى سليماني، الكاتبة والصحفية، من معهد الدراسات السياسية بباريس، قبل أن تلتحق بفريق تحرير مجلة Jeune Afrique سنة 2008 حيث تناولت بالتحليل موضوعات تهم منطقة شمال إفريقيا. في سنة 2014، أصدرت روايتها الأولى Dans le jardin de l’Ogre، عن دار النشر “غاليمار“، والتي لقيت استحسانا كبيرا لدى النقاد وترشحت لجائزة “فلور” الأدبية سنة 2014. فازت روايتها الثانية Chanson douce، الصادرة كذلك عن “غاليمار“، بجائزة الغونكور لسنة 2016، و” الجائزة الكبرى للقارئات – هي” (2017) ، وقد تم اقتباسها في عمل سينمائي سنة 2019 من بطولة كارين فيار وليلى بختي. صدرت لها روايتان أخريان عن “غاليمار” هماLe Pays des autres (الجائزة الكبرى للبطلة – مدام فيجارو 2020)، و Regardez-nous danser. تكرس ليلى سليماني نفسها اليوم للكتابة، فهي مؤلفة روائية، وكاتبة مقالات وقصص مصورة.
من أم فرنسية-جزائرية وأب مغربي، تخرجت ليلى سليماني، الكاتبة والصحفية، من معهد الدراسات السياسية بباريس، قبل أن تلتحق بفريق تحرير مجلة Jeune Afrique سنة 2008 حيث تناولت بالتحليل موضوعات تهم منطقة شمال إفريقيا. في سنة 2014، أصدرت روايتها الأولى Dans le jardin de l’Ogre، عن دار النشر “غاليمار“، والتي لقيت استحسانا كبيرا لدى النقاد وترشحت لجائزة “فلور” الأدبية سنة 2014. فازت روايتها الثانية Chanson douce، الصادرة كذلك عن “غاليمار“، بجائزة الغونكور لسنة 2016، و” الجائزة الكبرى للقارئات – هي” (2017) ، وقد تم اقتباسها في عمل سينمائي سنة 2019 من بطولة كارين فيار وليلى بختي. صدرت لها روايتان أخريان عن “غاليمار” هماLe Pays des autres (الجائزة الكبرى للبطلة – مدام فيجارو 2020)، و Regardez-nous danser. تكرس ليلى سليماني نفسها اليوم للكتابة، فهي مؤلفة روائية، وكاتبة مقالات وقصص مصورة.
شاهدونا نرقص (2022)
رائحة الزهور ليلا (2021)
بأيادي عارية (2020-2022)
ريكو والدب (2020)
بلد الآخرين (2020) – الجائزة الكبرى للقارئات – هي – • الجائزة الكبرى للبطلة – مدام فيجارو
بطلتي سيمون فاي (2017)
كلمة الشرف (2017)
جنس وأكاذيب (2017)
أغنية هادئة (2016) – جائزة الغونكور
في حديقة الغول (2014)
أُحدثت مؤسسة المهرجان الدولي للفيلم بمراكش من طرف صاحب الجلالة الملك محمد السادس في شهر يوليوز من سنة 2002، وهي جمعية غير ربحية معترف لها بصفة المنفعة العامة
برئاسة صاحب السمو الملكي الأمير مولاي رشيد، تتمثل المهمة الرئيسية للمؤسسة في تنظيم المهرجان الدولي للفيلم بمراكش وجميع التظاهرات ذات الصلة، والتي تهدف إلى تشجيع الإبداع السينمائي، والترويج له وتوزيعه في المملكة المغربية وجميع أنحاء العالم
أُحدثت مؤسسة المهرجان الدولي للفيلم بمراكش من طرف صاحب الجلالة الملك محمد السادس في شهر يوليوز من سنة 2002، وهي جمعية غير ربحية معترف لها بصفة المنفعة العامة
برئاسة صاحب السمو الملكي الأمير مولاي رشيد، تتمثل المهمة الرئيسية للمؤسسة في تنظيم المهرجان الدولي للفيلم بمراكش وجميع التظاهرات ذات الصلة، والتي تهدف إلى تشجيع الإبداع السينمائي، والترويج له وتوزيعه في المملكة المغربية وجميع أنحاء العالم