تم تصوير هذا الفيلم، الذي يعد بمثابة بيان شجب، في الفترة ما بين 1972 و1975. أول فيلم لسوخنا، يتطرق فيه لنضال العمال المهاجرين في فرنسا. من خلال الجمع بين المتخيل والوثائقي، يستعرض المخرج الموريتاني رحلته الصعبة عندما وصل إلى باريس حيث واجه العنصرية والاستغلال، إلى أن بلغ صحوته السياسية والانتفاضات الجماعية في نزل بشارع ريكي. يتم لأول مرة تصوير نضالات المهاجرين من الداخل، حيث يحمل سوخنا كاميرته ليندد بوضعهم الصعب، ويظهر تعقيدات حياتهم، ويفكك أبوية بعض من نشطاء اليسار المتطرف. 

إخراج سيدني سوخنا

إنتاج سيدني سوخنا

سيناريو سيدني سوخنا

تصوير إتيان ديجرامونت، فريديريك فاريو، آلان لوروي، دانييل كونفرير

ديكور موسى ندونجو

مونتاج دانييل تيسيي

صوت جون-بيير لافورس، آلان كوانترو

موسيقى موسى ندونجو 

كونستان هامس، فرانك فالمونت، دونيس باريشون، سالي ندونجو، كامارا بانجورو، برترون مايي، ييرو ندياي، ألفونس تيكسيدو، سيدي جاساما، إبراهيم باركاتي.

شركة الإنتاج SERDDAV، Comité du film ethnographique, GREC

شركة المبيعات الدولية Talitha