حرص ياشوفاردهان رايشاند وزوجته نانديني على تربية ابنيهما، راهول وروهان، بكثير من الحب والمودة. عمل ياش على نقل قيم العائلة وتراثها وتقاليدها الغنية إلى أبنائهما، في حين تود نانديني أن يجدا الحب في حياتهما. اكتشف راهول أنه بالتبني، مما زاد من ولائه الكبير لوالديه، بحيث أصبح كل ما يطلبه والده أمرا مطاعا. إلى أن جاء اليوم الذي وقع فيه في حب أنجالي، وهو ما لم يقبله ياش، فقرر راهول مغادرة العائلة، بينما تولى روهان مهمة لم شملها.
إخراج كاران جوهر
إنتاج ياش جوهر، هيرو جوهر
سيناريو شينا باريك، كاران جوهر
تصوير كيران ديوهانس
ديكور شارميشتا روي
إدارة فنية شارميشتا روي
مونتاج سانجاي سانكلا
صوت أنوج ماتور
موسيقى جاتين – لاليت، سانديش شانديليا
شركة الإنتاج Dharma Productions
شركة المبيعات الدولية Dharma Productions
يعد كاران جوهر، المتوج بالجائزة التكريمية بادما شري، واحدا من أبرز سينمائيي الهند المعاصرين. مستعملا مواهبه المتعددة، لا يجد جوهر أدنى صعوبة في ارتداء قبعات مختلفة. واحد من أشهر الفاعلين في الصناعة السينمائية الهندية خلال الخمسة والعشرين سنة الماضية، وهو أيضا شخصية تلفزيونية شهيرة، منشط برنامج استعراضي حواري، وملهم للمواهب الجديدة من مختلف الآفاق. برنامجه الاستعراضي الحواري " كوفي وذ كاران" هو أكثر البرامج باللغة الإنجليزية مشاهدةً على التلفزيون الهندي. بالإضافة إلى إنجازاته الشخصية، قام كاران جوهر بمواكبة العديد من المخرجين الهنديين الذين استطاعوا تخطي الصعاب بفضل دعمه لهم كمنتج، حيث كان وراء نجاح العديد من الإنتاجات التجارية الضخمة من قبيل "هذا الشباب مجنون" (2013)، "شيرشاه" (2021) و"براهماسترا" (2022). إضافة إلى عدة أفلام لاقت النجاح لدى النقاد مثل "كابور وأولاده" (2016) و" الأعماق" (2022). احتفاءً بالذكرى الخامسة والعشرين لدخوله مجال الإخراج، وقع على فيلم "قصة حب روكي وراني"، الذي أصبح الفيلم الكوميدي الرومانسي الهندي الأعلى تحقيقا للإيرادات خلال ثلاثين يوما من عرضه في القاعات في الخارج. جوهر هو واحد من مجموعة من السينمائيين الهنديين الذين استطاعوا أن يفرضوا رؤية جديدة ومستجدة للسينما التجارية في بلادهم، حيث ساهم منذ فيلمه الأول في إدخال تحولات عميقة على السينما الهندية.
أُحدثت مؤسسة المهرجان الدولي للفيلم بمراكش من طرف صاحب الجلالة الملك محمد السادس في شهر يوليوز من سنة 2002، وهي جمعية غير ربحية معترف لها بصفة المنفعة العامة
برئاسة صاحب السمو الملكي الأمير مولاي رشيد، تتمثل المهمة الرئيسية للمؤسسة في تنظيم المهرجان الدولي للفيلم بمراكش وجميع التظاهرات ذات الصلة، والتي تهدف إلى تشجيع الإبداع السينمائي، والترويج له وتوزيعه في المملكة المغربية وجميع أنحاء العالم
أُحدثت مؤسسة المهرجان الدولي للفيلم بمراكش من طرف صاحب الجلالة الملك محمد السادس في شهر يوليوز من سنة 2002، وهي جمعية غير ربحية معترف لها بصفة المنفعة العامة
برئاسة صاحب السمو الملكي الأمير مولاي رشيد، تتمثل المهمة الرئيسية للمؤسسة في تنظيم المهرجان الدولي للفيلم بمراكش وجميع التظاهرات ذات الصلة، والتي تهدف إلى تشجيع الإبداع السينمائي، والترويج له وتوزيعه في المملكة المغربية وجميع أنحاء العالم