أين تنتهي الديمقراطية وأين تبدأ الثيوقراطية؟ في فيلم “نهاية العالم في المناطق الاستوائية”، تجري بترا كوستا تحقيقا حول التأثير المتزايد للقادة الإنجيليين وسيطرتهم على السياسة في البرازيل. حققت إنجازًا مهمًا بوصولها إلى كبار القادة السياسيين في البلاد، بمن فيهم الرئيس لولا والرئيس السابق بولسونارو، إضافةً إلى أشهر داعية تليفزيوني في البرازيل، وهو قس ذو شخصية كاريزمية يسعى للتحكم في زعيم اليمين المتطرف.
إخراج بترا كوستا
إنتاج بترا كوستا، أليساندرا أوروفينو
سيناريو بترا كوستا، ديفيد باركر، نيلس بانجيرتر، أليساندرا أوروفينو
تصوير جواو أتالا، بيدرو أورانو، موريلو سالازار
مونتاج فيكتور مياسيرو، جوردانا بيرج، تينا باز، ديفيد باركر، نيلز بانجرتر، إدواردو كريبا
صوت أوليفيي جوانارد
موسيقى رودريغو لياو
شركة الإنتاج Busca Vida Filmes، Peri Productions
من خلال التركيز على بلدها البرازيل، تروي بترا كوستا حكايات يتقاطع فيها ما هو شخصي مع ما هو سياسي في محاولة لفهم المجتمع غير العادل الذي نعيش فيه. تم ترشيح فيلمها الوثائقي الثاني "حافة الديمقراطية"(2019) لنيل جائزة الأوسكار، وأدرجته صحيفة نيويورك تايمز ضمن قائمة أفضل عشرة أفلام في تلك السنة. عُرض أحدث أفلامها الوثائقية "نهاية العالم في المناطق الاستوائية" في مهرجان البندقية السينمائي الدولي.
أُحدثت مؤسسة المهرجان الدولي للفيلم بمراكش من طرف صاحب الجلالة الملك محمد السادس في شهر يوليوز من سنة 2002، وهي جمعية غير ربحية معترف لها بصفة المنفعة العامة
برئاسة صاحب السمو الملكي الأمير مولاي رشيد، تتمثل المهمة الرئيسية للمؤسسة في تنظيم المهرجان الدولي للفيلم بمراكش وجميع التظاهرات ذات الصلة، والتي تهدف إلى تشجيع الإبداع السينمائي، والترويج له وتوزيعه في المملكة المغربية وجميع أنحاء العالم
أُحدثت مؤسسة المهرجان الدولي للفيلم بمراكش من طرف صاحب الجلالة الملك محمد السادس في شهر يوليوز من سنة 2002، وهي جمعية غير ربحية معترف لها بصفة المنفعة العامة
برئاسة صاحب السمو الملكي الأمير مولاي رشيد، تتمثل المهمة الرئيسية للمؤسسة في تنظيم المهرجان الدولي للفيلم بمراكش وجميع التظاهرات ذات الصلة، والتي تهدف إلى تشجيع الإبداع السينمائي، والترويج له وتوزيعه في المملكة المغربية وجميع أنحاء العالم