سيدوني بيرسوفال، كاتبة فرنسية معروفة، تنعي زوجها المتوفى حديثا. تمت دعوتها إلى اليابان من أجل إصدار جديد لكتابها الأول. وجدت في استقبالها ناشرها الذي رحل بها إلى كيوتو، مدينة الأضرحة والمعابد. عبر طرقات مزدانة بزهور الربيع الياباني، بدأت تتقرب منه تدريجيا. لكن شبح الزوج الراحل مازال يلاحق سيدوني التي يتعين عليها أن تتخلص من الماضي لتمنح لنفسها فرصة حب جديد.
إخراج إليز جيرار
إنتاج سيباستيان هاكينوير
سيناريو إليز جيرار، مود أميلين، صوفي فيليير
تصوير سيلين بوزون
مونتاج توماس كلازي
صوت نيكولاس فان ديت
موسيقى جيرار ماسيني
الألوان بالألوان
شركة الإنتاج Productions 10:15
شركة المبيعات الدولية Indie Sales
بدأت إليز جيرار عملها كملحقة صحفية في Cinémas Action قبل أن تصبح مخرجة سينمائية. فيلماها الأولان وثائقيان، وقد تناولت فيهما قاعات السينما في باريس، أولهما عن Cinémas Action سنة 2003، والثاني سنة 2005 عن روجي ديامانتيس، مؤسس سينما Saint André des Arts. نال فيلمها الطويل الأول "بيلفيل طوكيو" (2011) استحسانا كبيرا لدى الجمهور والنقاد، كما هو الحال بالنسبة لفيلم "طيور غريبة" (2016) الذي عُرض في قسم "المنتدى" في مهرجان برلين سنة 2017. فيما قدم "سيدوني في اليابان" (2023) في أول عرض عالمي في قسم "أيام المؤلفين" في مهرجان البندقية.
أُحدثت مؤسسة المهرجان الدولي للفيلم بمراكش من طرف صاحب الجلالة الملك محمد السادس في شهر يوليوز من سنة 2002، وهي جمعية غير ربحية معترف لها بصفة المنفعة العامة
برئاسة صاحب السمو الملكي الأمير مولاي رشيد، تتمثل المهمة الرئيسية للمؤسسة في تنظيم المهرجان الدولي للفيلم بمراكش وجميع التظاهرات ذات الصلة، والتي تهدف إلى تشجيع الإبداع السينمائي، والترويج له وتوزيعه في المملكة المغربية وجميع أنحاء العالم
أُحدثت مؤسسة المهرجان الدولي للفيلم بمراكش من طرف صاحب الجلالة الملك محمد السادس في شهر يوليوز من سنة 2002، وهي جمعية غير ربحية معترف لها بصفة المنفعة العامة
برئاسة صاحب السمو الملكي الأمير مولاي رشيد، تتمثل المهمة الرئيسية للمؤسسة في تنظيم المهرجان الدولي للفيلم بمراكش وجميع التظاهرات ذات الصلة، والتي تهدف إلى تشجيع الإبداع السينمائي، والترويج له وتوزيعه في المملكة المغربية وجميع أنحاء العالم