في العام 1755، خاض القائد لودفيك كالين رحلة غزو للمستنقع الدانماركي الذي لا يسكنه أحد. هدفه كان يبدو مستحيلا: إقامة مستعمرة باسم الملك مقابل حصوله على لقب ملكي يخلصه من الفقر الذي طالما عانى منه. لكن سيد المنطقة، المتغطرس فريدريك دو شينكل، يعتبر أن هذه الأرض ملك له. عندما علم دو شينكل أن خادمته آن باربرا لجأت رفقة زوجها إلى كالين تطلب حمايته، اشتط غضبا وأقسم على الانتقام، وعلى طرد القائد كالين. لكن هذا الأخير لم يقبل بهذا الترهيب، فقرر خوض معركة غير متكافئة مخاطرا بحياته وحياة العشيرة التي تشكلت من حوله.
إخراج نيكولاي أرسيل
إنتاج لويز فيست، فابيان كاسميا، ليزيت يونيتش
سيناريو أندرس توماس يينسن، نيكولاي آرسيل
تصوير راسموس فيديبيك
ديكور جيت ليمان
مونتاج أوليفيي بوجي كوتي
صوت كلاوس لينج، هانز كريستيان كوك
موسيقى دان رومر
الألوان بالألوان
شركة الإنتاج Zentropa Entertainments, Zentropa Berlin, Zentropa Sweden
شركة المبيعات الدولية TrustNordisk
كتب نيكولاي أرسيل العديد من سيناريوهات الأفلام، منها اقتباسه للجزء الأول من الثلاثية التي لقيت نجاحا كبيرا " الفتاة ذات وشم التنين" (2009)، عن واحدة من أكثر روايات الكاتب السويدي ستيج لارسون مبيعا، فأكسبه هذا الاقتباس ترشيحا لجوائز الأكاديمية البريطانية للأفلام (بافتا) سنة 2011. في سنة 2012، كتب وأخرج فيلم "غرام ملكي"، الذي فاز بجائزة الدب الفضي لأفضل سيناريو في مهرجان برلين، كما ترشح لجائزة أوسكار أفضل فيلم أجنبي سنة 2013. ثم أخرج فيلم "برج الظلام"، وكتب العديد من الأفلام التي نالت استحسانا لدى النقاد. يعد نيكولاي أرسيل واحدا من المؤلفين والسينمائيين الإسكندنافيين الأكثر نجاحا. شارك فيلمه "أرض الميعاد" (2023) ضمن الاختيار الرسمي لمهرجان البندقية السينمائي الدولي.
أُحدثت مؤسسة المهرجان الدولي للفيلم بمراكش من طرف صاحب الجلالة الملك محمد السادس في شهر يوليوز من سنة 2002، وهي جمعية غير ربحية معترف لها بصفة المنفعة العامة
برئاسة صاحب السمو الملكي الأمير مولاي رشيد، تتمثل المهمة الرئيسية للمؤسسة في تنظيم المهرجان الدولي للفيلم بمراكش وجميع التظاهرات ذات الصلة، والتي تهدف إلى تشجيع الإبداع السينمائي، والترويج له وتوزيعه في المملكة المغربية وجميع أنحاء العالم
أُحدثت مؤسسة المهرجان الدولي للفيلم بمراكش من طرف صاحب الجلالة الملك محمد السادس في شهر يوليوز من سنة 2002، وهي جمعية غير ربحية معترف لها بصفة المنفعة العامة
برئاسة صاحب السمو الملكي الأمير مولاي رشيد، تتمثل المهمة الرئيسية للمؤسسة في تنظيم المهرجان الدولي للفيلم بمراكش وجميع التظاهرات ذات الصلة، والتي تهدف إلى تشجيع الإبداع السينمائي، والترويج له وتوزيعه في المملكة المغربية وجميع أنحاء العالم