ولد غبريال يارد في بيروت سنة 1949، وتخلى عن دراسته للقانون من أجل تعلم
الموسيقى في مدرسة باريس العادية للموسيقى تحت إشراف هنري دوتيلو وموريس أوهانا.
رحل بعد ذلك إلى ريو وهناك استقر لمدة سنة ونصف عمل خلالها مع إيفان لينز، سفير
موسيقى بوسا نوفا الحديثة.
لدى عودته إلى باريس سنة 1973، قام بكتابة موسيقى فيلم كل
رجل لنفسه لجون لوك كودار، كما عمل في غضون بضع سنوات مع عدد من كبار
المخرجين السينمائيين، من بينهم روبرت ألتمان، وكوستا غافراس، وإتيان شاتيلييز، وجون
جاك آنو في فيلمه العشيق الذي حصل من خلاله على جائزة سيزار، وجون بيير موكي،
وميشيل أوسيلو، وأنتوني مانغيلا الذي ألف له موسيقى المريض الإنجليزي، الفيلم الذي فاز
بجوائز الأوسكار، والأكاديمية البريطانية لفنون الأفلام والتلفزيون “البافتا”، والگولدن
گلوب، وجوائز “غرامي” التي تمنحها الأكاديمية الوطنية لتسجيل الفنون والعلوم. منذ عدة
سنوات، يعمل يارد مع جيل جديد من المخرجين أمثال فلوريان هينكيل، فون دونيرسمارك،
مايوين، أنجلينا جولي وكزافيي دولان.
ولد غبريال يارد في بيروت سنة 1949، وتخلى عن دراسته للقانون من أجل تعلم
الموسيقى في مدرسة باريس العادية للموسيقى تحت إشراف هنري دوتيلو وموريس أوهانا.
رحل بعد ذلك إلى ريو وهناك استقر لمدة سنة ونصف عمل خلالها مع إيفان لينز، سفير
موسيقى بوسا نوفا الحديثة.
لدى عودته إلى باريس سنة 1973، قام بكتابة موسيقى فيلم كل
رجل لنفسه لجون لوك كودار، كما عمل في غضون بضع سنوات مع عدد من كبار
المخرجين السينمائيين، من بينهم روبرت ألتمان، وكوستا غافراس، وإتيان شاتيلييز، وجون
جاك آنو في فيلمه العشيق الذي حصل من خلاله على جائزة سيزار، وجون بيير موكي،
وميشيل أوسيلو، وأنتوني مانغيلا الذي ألف له موسيقى المريض الإنجليزي، الفيلم الذي فاز
بجوائز الأوسكار، والأكاديمية البريطانية لفنون الأفلام والتلفزيون “البافتا”، والگولدن
گلوب، وجوائز “غرامي” التي تمنحها الأكاديمية الوطنية لتسجيل الفنون والعلوم. منذ عدة
سنوات، يعمل يارد مع جيل جديد من المخرجين أمثال فلوريان هينكيل، فون دونيرسمارك،
مايوين، أنجلينا جولي وكزافيي دولان.
أُحدثت مؤسسة المهرجان الدولي للفيلم بمراكش من طرف صاحب الجلالة الملك محمد السادس في شهر يوليوز من سنة 2002، وهي جمعية غير ربحية معترف لها بصفة المنفعة العامة
برئاسة صاحب السمو الملكي الأمير مولاي رشيد، تتمثل المهمة الرئيسية للمؤسسة في تنظيم المهرجان الدولي للفيلم بمراكش وجميع التظاهرات ذات الصلة، والتي تهدف إلى تشجيع الإبداع السينمائي، والترويج له وتوزيعه في المملكة المغربية وجميع أنحاء العالم
أُحدثت مؤسسة المهرجان الدولي للفيلم بمراكش من طرف صاحب الجلالة الملك محمد السادس في شهر يوليوز من سنة 2002، وهي جمعية غير ربحية معترف لها بصفة المنفعة العامة
برئاسة صاحب السمو الملكي الأمير مولاي رشيد، تتمثل المهمة الرئيسية للمؤسسة في تنظيم المهرجان الدولي للفيلم بمراكش وجميع التظاهرات ذات الصلة، والتي تهدف إلى تشجيع الإبداع السينمائي، والترويج له وتوزيعه في المملكة المغربية وجميع أنحاء العالم