أصبح شون بين، الممثل والمخرج والمؤلف المتوج مرتين بجائزة الأوسكار، أحد الرموز الأمريكية بفضل مسار مهني امتد لما يزيد عن أربعة عقود. ترشح لنيل جائزة أوسكار أفضل ممثل خمس مرات عن أدواره في أفلام “الميت الذي يمشي” (تيم روبينز، 1995)، “لطيف ومنحط” (وودي آلن، 2000)، “أنا سام” (جيسي نيلسون، 2002)، قبل أن يحظى عن أدائه الرائع في فيلم كلينت إيستوود “نهر غامض” بأول أوسكار لأفضل ممثل سنة 2003، تلتها جائزة أوسكار ثانية نالها عن دوره في فيلم “هارفي ميلك” لجوس فان سانت سنة 2009. كما فاز بجائزة أفضل ممثل في مهرجان كان سنة 1997 عن دوره في فيلم “إنها جميلة جدا” لنيك كاسافيتس.
موازاة مع مشواره الفني في التمثيل، شون بين هو أيضا مخرج سينمائي، حيث تشمل فيلموغرافيته مجموعة من الأعمال السينمائية الشهيرة مثل “إلى البرية”، ” يوم العلم”، “الوعد”، ” حارس المعبر ” وفيلمه الأول ” العداء الهندي”.
في أعقاب الزلزال المدمر الذي ضرب هايتي في يناير 2010، أسس شون بين جمعية غير ربحية للإغاثة الطارئة سُميت “منظمة ج/ب لإغاثة هايتي”، والتي أعيد تسميتها لاحقا بمنظمة جهود الإغاثة المجتمعية، وهي تقدم المساعدات الفورية للمجتمعات المهمشة عبر العالم.
أصبح شون بين، الممثل والمخرج والمؤلف المتوج مرتين بجائزة الأوسكار، أحد الرموز الأمريكية بفضل مسار مهني امتد لما يزيد عن أربعة عقود. ترشح لنيل جائزة أوسكار أفضل ممثل خمس مرات عن أدواره في أفلام “الميت الذي يمشي” (تيم روبينز، 1995)، “لطيف ومنحط” (وودي آلن، 2000)، “أنا سام” (جيسي نيلسون، 2002)، قبل أن يحظى عن أدائه الرائع في فيلم كلينت إيستوود “نهر غامض” بأول أوسكار لأفضل ممثل سنة 2003، تلتها جائزة أوسكار ثانية نالها عن دوره في فيلم “هارفي ميلك” لجوس فان سانت سنة 2009. كما فاز بجائزة أفضل ممثل في مهرجان كان سنة 1997 عن دوره في فيلم “إنها جميلة جدا” لنيك كاسافيتس.
موازاة مع مشواره الفني في التمثيل، شون بين هو أيضا مخرج سينمائي، حيث تشمل فيلموغرافيته مجموعة من الأعمال السينمائية الشهيرة مثل “إلى البرية”، ” يوم العلم”، “الوعد”، ” حارس المعبر ” وفيلمه الأول ” العداء الهندي”.
في أعقاب الزلزال المدمر الذي ضرب هايتي في يناير 2010، أسس شون بين جمعية غير ربحية للإغاثة الطارئة سُميت “منظمة ج/ب لإغاثة هايتي”، والتي أعيد تسميتها لاحقا بمنظمة جهود الإغاثة المجتمعية، وهي تقدم المساعدات الفورية للمجتمعات المهمشة عبر العالم.
أُحدثت مؤسسة المهرجان الدولي للفيلم بمراكش من طرف صاحب الجلالة الملك محمد السادس في شهر يوليوز من سنة 2002، وهي جمعية غير ربحية معترف لها بصفة المنفعة العامة
برئاسة صاحب السمو الملكي الأمير مولاي رشيد، تتمثل المهمة الرئيسية للمؤسسة في تنظيم المهرجان الدولي للفيلم بمراكش وجميع التظاهرات ذات الصلة، والتي تهدف إلى تشجيع الإبداع السينمائي، والترويج له وتوزيعه في المملكة المغربية وجميع أنحاء العالم
أُحدثت مؤسسة المهرجان الدولي للفيلم بمراكش من طرف صاحب الجلالة الملك محمد السادس في شهر يوليوز من سنة 2002، وهي جمعية غير ربحية معترف لها بصفة المنفعة العامة
برئاسة صاحب السمو الملكي الأمير مولاي رشيد، تتمثل المهمة الرئيسية للمؤسسة في تنظيم المهرجان الدولي للفيلم بمراكش وجميع التظاهرات ذات الصلة، والتي تهدف إلى تشجيع الإبداع السينمائي، والترويج له وتوزيعه في المملكة المغربية وجميع أنحاء العالم