ولد روبن أوستلوند سنة 1974 ودرس في جامعة كوتنبرك. فاز فيلمه الطويل الأول
الجيتار المونغولي(2005) بجائزة الاتحاد الدولي لنقاد السينما في مهرجان موسكو
السينمائي الدولي. تم عرض جميع أفلامه التي أخرجها بعد ذلك في مهرجان كان، بدءا من
فيلم لا إرادي الذي عرض في قسم “نظرة ما” 2008. في سنة 2010، فاز بجائزة الدب
الذهبي في مهرجان برلين عن فيلمه القصير حادث من قبل البنك، والذي سمح له باختبار
التقنيات والأساليب التي ستميز فيلمه الموالي بلاي الذي قدم في قسم “أسبوعي المخرجين”
بمهرجان كان سنة 2011، وفاز بجائزة مجلس الشمال السينمائي.
عاد إلى قسم “نظرة ما”
من خلال فيلم قوة قاهرة(2014) فحصل على جائزة لجنة التحكيم، كما ترشح لنيل جوائز
الأوسكار. شارك فيلمه المربع (2017) في المسابقة الرسمية لمهرجان كان حيث فاز
بالسعفة الذهبية، وهو نفس الأمر الذي تحقق له من خلال فيلمه مثلث الحزن الذي صدر
سنة 2022.
ولد روبن أوستلوند سنة 1974 ودرس في جامعة كوتنبرك. فاز فيلمه الطويل الأول
الجيتار المونغولي(2005) بجائزة الاتحاد الدولي لنقاد السينما في مهرجان موسكو
السينمائي الدولي. تم عرض جميع أفلامه التي أخرجها بعد ذلك في مهرجان كان، بدءا من
فيلم لا إرادي الذي عرض في قسم “نظرة ما” 2008. في سنة 2010، فاز بجائزة الدب
الذهبي في مهرجان برلين عن فيلمه القصير حادث من قبل البنك، والذي سمح له باختبار
التقنيات والأساليب التي ستميز فيلمه الموالي بلاي الذي قدم في قسم “أسبوعي المخرجين”
بمهرجان كان سنة 2011، وفاز بجائزة مجلس الشمال السينمائي.
عاد إلى قسم “نظرة ما”
من خلال فيلم قوة قاهرة(2014) فحصل على جائزة لجنة التحكيم، كما ترشح لنيل جوائز
الأوسكار. شارك فيلمه المربع (2017) في المسابقة الرسمية لمهرجان كان حيث فاز
بالسعفة الذهبية، وهو نفس الأمر الذي تحقق له من خلال فيلمه مثلث الحزن الذي صدر
سنة 2022.
أُحدثت مؤسسة المهرجان الدولي للفيلم بمراكش من طرف صاحب الجلالة الملك محمد السادس في شهر يوليوز من سنة 2002، وهي جمعية غير ربحية معترف لها بصفة المنفعة العامة
برئاسة صاحب السمو الملكي الأمير مولاي رشيد، تتمثل المهمة الرئيسية للمؤسسة في تنظيم المهرجان الدولي للفيلم بمراكش وجميع التظاهرات ذات الصلة، والتي تهدف إلى تشجيع الإبداع السينمائي، والترويج له وتوزيعه في المملكة المغربية وجميع أنحاء العالم
أُحدثت مؤسسة المهرجان الدولي للفيلم بمراكش من طرف صاحب الجلالة الملك محمد السادس في شهر يوليوز من سنة 2002، وهي جمعية غير ربحية معترف لها بصفة المنفعة العامة
برئاسة صاحب السمو الملكي الأمير مولاي رشيد، تتمثل المهمة الرئيسية للمؤسسة في تنظيم المهرجان الدولي للفيلم بمراكش وجميع التظاهرات ذات الصلة، والتي تهدف إلى تشجيع الإبداع السينمائي، والترويج له وتوزيعه في المملكة المغربية وجميع أنحاء العالم