صعود سريع إلى القمة ذاك الذي هز به رانفير سينغ عالم بوليوود ليصبح اليوم أحد أشهر
الممثلين في الهند، وواحدا من الرموز الأكثر شعبية لدى الشباب. بدأت حياته المهنية مع
دوره الأول في باند باجا بارات الذي حقق نجاحا جماهيريا كبيرا، واستمر في إظهار
مهاراته لاحقا في مجموعة واسعة من الأدوار والأنواع السينمائية، حيث أصبح أحد
الممثلين المفضلين لسانجاي ليلا بهنسالي، الذي عمل تحت إدارته في أفلام جوليون
كي راسيلايلا رام ليلا، باجيراو ماستاني والفيلم الرائع بادمافاتي، حيث أعاد سينغ تشخيص
دور البطل المعادي في السينما الهندية المعاصرة؛ ليصبح أصغر النجوم الذين استطاعوا أن
يجذبوا ثلاث مليارات مشاهد إلى القاعات. في غضون إثني سنة، أصبح سينغ أكثر ممثل
يطلبه جميع المخرجين من أجل هذا النوع، فعمل بشكل خاص مع عائلة خان، ولكن أيضا
مع كاران جوهر وروهيت شيتي وأديتيا شوبرا. في فيلم 83، الذي أخرجه كبير خان، لعب
دور البطل الأسطوري كابيل ديف، قائد الفريق الهندي الذي فاز بكأس العالم للكريكيت سنة
1983. من بين أفلامه القادمة: روكي أور راني كي بريم كهاني الذي أخرجه كاران
جوهر، و سيركوس لروهيت شيتي.
صعود سريع إلى القمة ذاك الذي هز به رانفير سينغ عالم بوليوود ليصبح اليوم أحد أشهر
الممثلين في الهند، وواحدا من الرموز الأكثر شعبية لدى الشباب. بدأت حياته المهنية مع
دوره الأول في باند باجا بارات الذي حقق نجاحا جماهيريا كبيرا، واستمر في إظهار
مهاراته لاحقا في مجموعة واسعة من الأدوار والأنواع السينمائية، حيث أصبح أحد
الممثلين المفضلين لسانجاي ليلا بهنسالي، الذي عمل تحت إدارته في أفلام جوليون
كي راسيلايلا رام ليلا، باجيراو ماستاني والفيلم الرائع بادمافاتي، حيث أعاد سينغ تشخيص
دور البطل المعادي في السينما الهندية المعاصرة؛ ليصبح أصغر النجوم الذين استطاعوا أن
يجذبوا ثلاث مليارات مشاهد إلى القاعات. في غضون إثني سنة، أصبح سينغ أكثر ممثل
يطلبه جميع المخرجين من أجل هذا النوع، فعمل بشكل خاص مع عائلة خان، ولكن أيضا
مع كاران جوهر وروهيت شيتي وأديتيا شوبرا. في فيلم 83، الذي أخرجه كبير خان، لعب
دور البطل الأسطوري كابيل ديف، قائد الفريق الهندي الذي فاز بكأس العالم للكريكيت سنة
1983. من بين أفلامه القادمة: روكي أور راني كي بريم كهاني الذي أخرجه كاران
جوهر، و سيركوس لروهيت شيتي.
أُحدثت مؤسسة المهرجان الدولي للفيلم بمراكش من طرف صاحب الجلالة الملك محمد السادس في شهر يوليوز من سنة 2002، وهي جمعية غير ربحية معترف لها بصفة المنفعة العامة
برئاسة صاحب السمو الملكي الأمير مولاي رشيد، تتمثل المهمة الرئيسية للمؤسسة في تنظيم المهرجان الدولي للفيلم بمراكش وجميع التظاهرات ذات الصلة، والتي تهدف إلى تشجيع الإبداع السينمائي، والترويج له وتوزيعه في المملكة المغربية وجميع أنحاء العالم
أُحدثت مؤسسة المهرجان الدولي للفيلم بمراكش من طرف صاحب الجلالة الملك محمد السادس في شهر يوليوز من سنة 2002، وهي جمعية غير ربحية معترف لها بصفة المنفعة العامة
برئاسة صاحب السمو الملكي الأمير مولاي رشيد، تتمثل المهمة الرئيسية للمؤسسة في تنظيم المهرجان الدولي للفيلم بمراكش وجميع التظاهرات ذات الصلة، والتي تهدف إلى تشجيع الإبداع السينمائي، والترويج له وتوزيعه في المملكة المغربية وجميع أنحاء العالم