على مدى أزيد من خمسة عشر سنة، اشتغلت جيما أتيرتون في التمثيل، سواء في السينما أو في التلفزيون أو على خشبة المسرح. ففي السينما، لعبت في أفلام ” تامارا درو” (2010) لستيفن فريرز، “اختفاء أليس كريد” (2009) للمخرج ج. بلاكسون، و “الأصوات” (2014) لمارجان ساترابي، كما شخصت أدوارا أولى في التلفزيون في مسلسل “النرجس الأسود” (2020)، والفيلم التلفزيوني “تيس دوربرفيل” (2008)، وفي “الناقد” (2023) لأناند تاكر. على خشبة المسرح، كان لأتيرتون ظهور في ” نيل جيون” و ” دوقة مالفي” و”البناء الرئيسي”. عملت كذلك في تنفيذ الإنتاج حيث أنتجت “الهروب” لدومينيك سافاج (2017)، و”فيتا وفيرجينيا” لشانيا بوتون (2018)، و”سمرلاند” لجيسيكا سويل (2020). منحتها تجاربها المختلفة رغبة كبيرة في الاشتغال على مشاريع فنية منذ مراحلها الأولى، سواء من خلال العمل بشكل وثيق مع كتاب السيناريو والمخرجين، أو أثناء تشكيل فرق العمل، أو في اختيار الممثلين. عبرت على فخرها الكبير بإنتاج الفيلم القصير “ليدينك ليدي بارتز”(2018)، الذي أخرجته جيسيكا سوال لدعم حركة Time’s Up في المملكة المتحدة، والذي لاقى نجاحا كبيرا حيث تجاوز 100 مليون مشاهدة إلى غاية اليوم. لعبت مؤخرا دور البطولة في مسلسل “امرأة مضحكة” (2023)، الذي كان لها إسهام كبير فيه منذ البداية، حيث قامت بتنفيذ إنتاجه مع شركة Rebel Park Productions. جيما أتيرتون مدافعة قوية عن منظمة ERA 50:50، وهي جمعية غير ربحية تقوم بحملات من أجل المساواة بين الجنسين أمام الكاميرا وخلفها.
على مدى أزيد من خمسة عشر سنة، اشتغلت جيما أتيرتون في التمثيل، سواء في السينما أو في التلفزيون أو على خشبة المسرح. ففي السينما، لعبت في أفلام ” تامارا درو” (2010) لستيفن فريرز، “اختفاء أليس كريد” (2009) للمخرج ج. بلاكسون، و “الأصوات” (2014) لمارجان ساترابي، كما شخصت أدوارا أولى في التلفزيون في مسلسل “النرجس الأسود” (2020)، والفيلم التلفزيوني “تيس دوربرفيل” (2008)، وفي “الناقد” (2023) لأناند تاكر. على خشبة المسرح، كان لأتيرتون ظهور في ” نيل جيون” و ” دوقة مالفي” و”البناء الرئيسي”. عملت كذلك في تنفيذ الإنتاج حيث أنتجت “الهروب” لدومينيك سافاج (2017)، و”فيتا وفيرجينيا” لشانيا بوتون (2018)، و”سمرلاند” لجيسيكا سويل (2020). منحتها تجاربها المختلفة رغبة كبيرة في الاشتغال على مشاريع فنية منذ مراحلها الأولى، سواء من خلال العمل بشكل وثيق مع كتاب السيناريو والمخرجين، أو أثناء تشكيل فرق العمل، أو في اختيار الممثلين. عبرت على فخرها الكبير بإنتاج الفيلم القصير “ليدينك ليدي بارتز”(2018)، الذي أخرجته جيسيكا سوال لدعم حركة Time’s Up في المملكة المتحدة، والذي لاقى نجاحا كبيرا حيث تجاوز 100 مليون مشاهدة إلى غاية اليوم. لعبت مؤخرا دور البطولة في مسلسل “امرأة مضحكة” (2023)، الذي كان لها إسهام كبير فيه منذ البداية، حيث قامت بتنفيذ إنتاجه مع شركة Rebel Park Productions. جيما أتيرتون مدافعة قوية عن منظمة ERA 50:50، وهي جمعية غير ربحية تقوم بحملات من أجل المساواة بين الجنسين أمام الكاميرا وخلفها.
أُحدثت مؤسسة المهرجان الدولي للفيلم بمراكش من طرف صاحب الجلالة الملك محمد السادس في شهر يوليوز من سنة 2002، وهي جمعية غير ربحية معترف لها بصفة المنفعة العامة
برئاسة صاحب السمو الملكي الأمير مولاي رشيد، تتمثل المهمة الرئيسية للمؤسسة في تنظيم المهرجان الدولي للفيلم بمراكش وجميع التظاهرات ذات الصلة، والتي تهدف إلى تشجيع الإبداع السينمائي، والترويج له وتوزيعه في المملكة المغربية وجميع أنحاء العالم
أُحدثت مؤسسة المهرجان الدولي للفيلم بمراكش من طرف صاحب الجلالة الملك محمد السادس في شهر يوليوز من سنة 2002، وهي جمعية غير ربحية معترف لها بصفة المنفعة العامة
برئاسة صاحب السمو الملكي الأمير مولاي رشيد، تتمثل المهمة الرئيسية للمؤسسة في تنظيم المهرجان الدولي للفيلم بمراكش وجميع التظاهرات ذات الصلة، والتي تهدف إلى تشجيع الإبداع السينمائي، والترويج له وتوزيعه في المملكة المغربية وجميع أنحاء العالم