طلب الإعتماد برنامج المهرجان حسابي

حوار

تيم بيرتون

مخرج، رسام، كاتب سيناريو، منتج

الولايات المتحدة الأمريكية

8 نوفمبر 2024

Biographie

يحظى المخرج والرسام الشهير تيم بيرتون بأسلوب فريد من نوعه لدرجة أن تم اختراع صفة “البيرتوني” لوصف عالمه. مؤلف ومخرج ومنتج فيلموغرافيا استثنائية تتضمن أفلاما أصبحت من الكلاسيكيات في السينما العالمية واقتباسات إبداعية رائعة حققت نجاحات كبرى في شباك التذاكر. نجح بيرتون في إعادة إحياء الإنتاجات الضخمة للأبطال الخارقين مثل “باتمان”، (1989)، و “عودة باتمان ” (1992)، كما أعطى دفعة جديدة لأفلام الرسوم المتحركة بتقنية “إيقاف الحركة” (ستوب موشن) كما في فيلم “كابوس قبل عيد الميلاد” (1993)، و “جثة العروس” (2005). أضفى لمسة قاتمة على أفلام الكوميديا الموسيقية الجماهيرية في فيلم “سويني تود، الحلاق الشيطاني لشارع فليت” (2007). أبدع بعضا من أكثر شخصيات البطل المضاد شعبيةً في السينما مثل “بيتلجوس” (1988) ؛ ” إدوارد ذو الأيدي المقصات ” (1990). إبداعات تيم بيرتون الاستثنائية لا تقتصر على نوع محدد، مما يجعل منه واحدا من الأصوات الأكثر تميزا في السينما الحديثة. قُدم أحدث أفلامه الطويلة “بيتلجوس بيتلجوس” (2024)في عرض عالمي أول بمناسبة افتتاح الدورة الواحدة والثمانين لمهرجان البندقية السينمائي الدولي.

يحظى المخرج والرسام الشهير تيم بيرتون بأسلوب فريد من نوعه لدرجة أن تم اختراع صفة “البيرتوني” لوصف عالمه. مؤلف ومخرج ومنتج فيلموغرافيا استثنائية تتضمن أفلاما أصبحت من الكلاسيكيات في السينما العالمية واقتباسات إبداعية رائعة حققت نجاحات كبرى في شباك التذاكر. نجح بيرتون في إعادة إحياء الإنتاجات الضخمة للأبطال الخارقين مثل “باتمان”، (1989)، و “عودة باتمان ” (1992)، كما أعطى دفعة جديدة لأفلام الرسوم المتحركة بتقنية “إيقاف الحركة” (ستوب موشن) كما في فيلم “كابوس قبل عيد الميلاد” (1993)، و “جثة العروس” (2005). أضفى لمسة قاتمة على أفلام الكوميديا الموسيقية الجماهيرية في فيلم “سويني تود، الحلاق الشيطاني لشارع فليت” (2007). أبدع بعضا من أكثر شخصيات البطل المضاد شعبيةً في السينما مثل “بيتلجوس” (1988) ؛ ” إدوارد ذو الأيدي المقصات ” (1990). إبداعات تيم بيرتون الاستثنائية لا تقتصر على نوع محدد، مما يجعل منه واحدا من الأصوات الأكثر تميزا في السينما الحديثة. قُدم أحدث أفلامه الطويلة “بيتلجوس بيتلجوس” (2024)في عرض عالمي أول بمناسبة افتتاح الدورة الواحدة والثمانين لمهرجان البندقية السينمائي الدولي.