بدأت تيلدا سوينتون مسيرتها في فن التمثيل سنة 1985 في فيلم “كارافاجيو” لديريك جارمان. ونتج عن عملهما معا سبعة أفلام سينمائية، منها ” آخر إنجلترا” (1987)، ” إدوارد الثاني ” (1991، جائزة أفضل ممثلة بمهرجان البندقية السينمائي الدولي)، و” فيتغنشتاين” (1993). استطاعت أن تقيم علاقات عمل وفية مع مخرجين كبار أمثال جيم جارموش (“العشاق فقط يبقون أحياء “، 2013 و “الموتى لا يموتون“، 2019)، ولوكا غواداغنينو (“أموري“، 2009؛ “دفقة كبيرة“، 2015؛ “تشويق“، 2018)، وجوانا هوغ (“التذكار“، الجزء الأول والجزء الثاني، 2019 و2021؛ و “الابنة الخالدة“، 2022)، و بونغ جون-هو (“محطم الثلج“، 2013 و “أوكجا“، 2017). عملت تيلدا سوينتون أيضا تحت إدارة المخرجة لين رامزي (“نحتاج للتحدث عن كيفين “، 2011) والمخرج المجري الكبير بيلا تار (“رجل من لندن“، 2017). في سنة 2020، حصلت على جائزة الأسد الذهبي بمهرجان البندقية، وجائزة مهرجان لندن السينمائي تقديرا لها عن مجمل أعمالها الفنية. لعبت مؤخرا دور البطولة في فيلم “ثلاثة آلاف عام من الشوق” (2022) لجورج ميلر، وفي “مدينة الكويكب” (2023) لويس أندرسون، و”القاتل” (2023) لديفيد فينشر، الذي شارك في المسابقة الرسمية للدورة الثمانين لمهرجان البندقية السينمائي.
بدأت تيلدا سوينتون مسيرتها في فن التمثيل سنة 1985 في فيلم “كارافاجيو” لديريك جارمان. ونتج عن عملهما معا سبعة أفلام سينمائية، منها ” آخر إنجلترا” (1987)، ” إدوارد الثاني ” (1991، جائزة أفضل ممثلة بمهرجان البندقية السينمائي الدولي)، و” فيتغنشتاين” (1993). استطاعت أن تقيم علاقات عمل وفية مع مخرجين كبار أمثال جيم جارموش (“العشاق فقط يبقون أحياء “، 2013 و “الموتى لا يموتون“، 2019)، ولوكا غواداغنينو (“أموري“، 2009؛ “دفقة كبيرة“، 2015؛ “تشويق“، 2018)، وجوانا هوغ (“التذكار“، الجزء الأول والجزء الثاني، 2019 و2021؛ و “الابنة الخالدة“، 2022)، و بونغ جون-هو (“محطم الثلج“، 2013 و “أوكجا“، 2017). عملت تيلدا سوينتون أيضا تحت إدارة المخرجة لين رامزي (“نحتاج للتحدث عن كيفين “، 2011) والمخرج المجري الكبير بيلا تار (“رجل من لندن“، 2017). في سنة 2020، حصلت على جائزة الأسد الذهبي بمهرجان البندقية، وجائزة مهرجان لندن السينمائي تقديرا لها عن مجمل أعمالها الفنية. لعبت مؤخرا دور البطولة في فيلم “ثلاثة آلاف عام من الشوق” (2022) لجورج ميلر، وفي “مدينة الكويكب” (2023) لويس أندرسون، و”القاتل” (2023) لديفيد فينشر، الذي شارك في المسابقة الرسمية للدورة الثمانين لمهرجان البندقية السينمائي.
أُحدثت مؤسسة المهرجان الدولي للفيلم بمراكش من طرف صاحب الجلالة الملك محمد السادس في شهر يوليوز من سنة 2002، وهي جمعية غير ربحية معترف لها بصفة المنفعة العامة
برئاسة صاحب السمو الملكي الأمير مولاي رشيد، تتمثل المهمة الرئيسية للمؤسسة في تنظيم المهرجان الدولي للفيلم بمراكش وجميع التظاهرات ذات الصلة، والتي تهدف إلى تشجيع الإبداع السينمائي، والترويج له وتوزيعه في المملكة المغربية وجميع أنحاء العالم
أُحدثت مؤسسة المهرجان الدولي للفيلم بمراكش من طرف صاحب الجلالة الملك محمد السادس في شهر يوليوز من سنة 2002، وهي جمعية غير ربحية معترف لها بصفة المنفعة العامة
برئاسة صاحب السمو الملكي الأمير مولاي رشيد، تتمثل المهمة الرئيسية للمؤسسة في تنظيم المهرجان الدولي للفيلم بمراكش وجميع التظاهرات ذات الصلة، والتي تهدف إلى تشجيع الإبداع السينمائي، والترويج له وتوزيعه في المملكة المغربية وجميع أنحاء العالم