ترشحت أفا دوفيرناي لجائزة الأوسكار وفازت بجوائز إيمي، وجائزة الأكاديمية البريطانية للأفلام (بافتا)، وجائزة صندانس، وجوائز إيماج، وجائزة بيبودي. فيلمها الطويل الأول، الدراما التاريخية “سيلما”، هو أول فيلم من إخراج امرأة سمراء البشرة يحظى بترشيح لجائزة أوسكار أفضل فيلم. وفيلمها الوثائقي “الثالث عشر”، الذي يتناول موضوع العدالة الجنائية، جعل منها أول امرأة سمراء البشرة في تاريخ الأكاديمية يتم ترشيحها كمخرجة في فئة الفيلم الطويل. أما فيلم “التجاعيد في الوقت المناسب”، فهو الأكثر تحقيقا للإيرادات من إخراج امرأة من أصول إفريقية في الولايات المتحدة الأمريكية. نالت سلسلة “عندما رأونا”، التي كتبت وأنتجت وأخرجت جميع حلقاتها، استحسانا كبيرا لدى النقاد وترشحت لستة عشر جائزة من جوائز إيمي. أصبحت سلسلتها “ملكة السكر” أطول دراما عائلية سوداء في تاريخ التلفزيون. ومن خلال فيلم “عالق”، أصبحت أول مخرجة سينمائية سمراء البشرة تحصل على جائزة أفضل إخراج في تاريخ مهرجان صندانس. كما أصبحت بفضل فيلم “الأصل” أول امرأة أمريكية من أصول إفريقية تحظى بالمشاركة في المسابقة الرسمية لمهرجان البندقية السينمائي الدولي. تدعم أفا دوفيرناي أعمال النساء والأشخاص ذوي البشرة السمراء من خلال شركتها Array التي فازت بجائزة بيبودي المؤسساتية لسنة 2021. عضو مجلس محافظي أكاديمية فنون وعلوم الصور المتحركة، والمجالس الإدارية لنقابة المخرجين الأمريكية، ومعهد الفيلم الأمريكي.
ترشحت أفا دوفيرناي لجائزة الأوسكار وفازت بجوائز إيمي، وجائزة الأكاديمية البريطانية للأفلام (بافتا)، وجائزة صندانس، وجوائز إيماج، وجائزة بيبودي. فيلمها الطويل الأول، الدراما التاريخية “سيلما”، هو أول فيلم من إخراج امرأة سمراء البشرة يحظى بترشيح لجائزة أوسكار أفضل فيلم. وفيلمها الوثائقي “الثالث عشر”، الذي يتناول موضوع العدالة الجنائية، جعل منها أول امرأة سمراء البشرة في تاريخ الأكاديمية يتم ترشيحها كمخرجة في فئة الفيلم الطويل. أما فيلم “التجاعيد في الوقت المناسب”، فهو الأكثر تحقيقا للإيرادات من إخراج امرأة من أصول إفريقية في الولايات المتحدة الأمريكية. نالت سلسلة “عندما رأونا”، التي كتبت وأنتجت وأخرجت جميع حلقاتها، استحسانا كبيرا لدى النقاد وترشحت لستة عشر جائزة من جوائز إيمي. أصبحت سلسلتها “ملكة السكر” أطول دراما عائلية سوداء في تاريخ التلفزيون. ومن خلال فيلم “عالق”، أصبحت أول مخرجة سينمائية سمراء البشرة تحصل على جائزة أفضل إخراج في تاريخ مهرجان صندانس. كما أصبحت بفضل فيلم “الأصل” أول امرأة أمريكية من أصول إفريقية تحظى بالمشاركة في المسابقة الرسمية لمهرجان البندقية السينمائي الدولي. تدعم أفا دوفيرناي أعمال النساء والأشخاص ذوي البشرة السمراء من خلال شركتها Array التي فازت بجائزة بيبودي المؤسساتية لسنة 2021. عضو مجلس محافظي أكاديمية فنون وعلوم الصور المتحركة، والمجالس الإدارية لنقابة المخرجين الأمريكية، ومعهد الفيلم الأمريكي.
أُحدثت مؤسسة المهرجان الدولي للفيلم بمراكش من طرف صاحب الجلالة الملك محمد السادس في شهر يوليوز من سنة 2002، وهي جمعية غير ربحية معترف لها بصفة المنفعة العامة
برئاسة صاحب السمو الملكي الأمير مولاي رشيد، تتمثل المهمة الرئيسية للمؤسسة في تنظيم المهرجان الدولي للفيلم بمراكش وجميع التظاهرات ذات الصلة، والتي تهدف إلى تشجيع الإبداع السينمائي، والترويج له وتوزيعه في المملكة المغربية وجميع أنحاء العالم
أُحدثت مؤسسة المهرجان الدولي للفيلم بمراكش من طرف صاحب الجلالة الملك محمد السادس في شهر يوليوز من سنة 2002، وهي جمعية غير ربحية معترف لها بصفة المنفعة العامة
برئاسة صاحب السمو الملكي الأمير مولاي رشيد، تتمثل المهمة الرئيسية للمؤسسة في تنظيم المهرجان الدولي للفيلم بمراكش وجميع التظاهرات ذات الصلة، والتي تهدف إلى تشجيع الإبداع السينمائي، والترويج له وتوزيعه في المملكة المغربية وجميع أنحاء العالم