والتر ساليس مخرج وكاتب سيناريو برازيلي. فاز فيلمه الثالث ” المحطة المركزية” (1998) بجائزة السيناريو من معهد صندانس الدولي لدعم السينمائيين، وجائزة الدب الذهبي وجائزة الدب الفضي لأفضل ممثلة في مهرجان برلين، والتي نالتها فرناندا مونتينيغرو، إضافة إلى جائزة غولدن غلوب وجائزة الأكاديمية البريطانية للأفلام (بافتا) لأفضل ممثلة غير إنجليزية، كما ترشح لجائزة أوسكار أفضل فيلم بلغة أجنبية وأوسكار أفضل ممثلة. حصل فيلمه “يوميات الدراجة النارية” (2005)، السيرة الذاتية التي تصور رحلة إرنستو تشي جيفارا وصديقه ألبرتو جرانادو عبر أمريكا الجنوبية سنة 1952، على ترشيحين لجائزة الأوسكار، وفاز بجائزة الأكاديمية البريطانية للأفلام (بافتا) لأفضل فيلم ناطق بلغة غير الإنجليزية. فاز فيلم “خط المرور” (2008)، الذي شاركته في كتابته وإخراجه دانييلا توماس، بجائزة أفضل ممثلة في مهرجان كان التي نالتها ساندرا كورفيلوني. في سنة 2009، حصل والتر ساليس على جائزة روبرت بروسون في مهرجان البندقية السينمائي. “ما زلت هنا” (2024)، هو مشروع فيلمه الجديد الذي قام بتطويره على مدى عدة سنوات، والذي جمع فيه بين فرناندا مونتينيغرو وفرناندا توريس في أدوار البطولة، وقد تم عرضه في مهرجان البندقية السينمائي الدولي.
والتر ساليس مخرج وكاتب سيناريو برازيلي. فاز فيلمه الثالث ” المحطة المركزية” (1998) بجائزة السيناريو من معهد صندانس الدولي لدعم السينمائيين، وجائزة الدب الذهبي وجائزة الدب الفضي لأفضل ممثلة في مهرجان برلين، والتي نالتها فرناندا مونتينيغرو، إضافة إلى جائزة غولدن غلوب وجائزة الأكاديمية البريطانية للأفلام (بافتا) لأفضل ممثلة غير إنجليزية، كما ترشح لجائزة أوسكار أفضل فيلم بلغة أجنبية وأوسكار أفضل ممثلة. حصل فيلمه “يوميات الدراجة النارية” (2005)، السيرة الذاتية التي تصور رحلة إرنستو تشي جيفارا وصديقه ألبرتو جرانادو عبر أمريكا الجنوبية سنة 1952، على ترشيحين لجائزة الأوسكار، وفاز بجائزة الأكاديمية البريطانية للأفلام (بافتا) لأفضل فيلم ناطق بلغة غير الإنجليزية. فاز فيلم “خط المرور” (2008)، الذي شاركته في كتابته وإخراجه دانييلا توماس، بجائزة أفضل ممثلة في مهرجان كان التي نالتها ساندرا كورفيلوني. في سنة 2009، حصل والتر ساليس على جائزة روبرت بروسون في مهرجان البندقية السينمائي. “ما زلت هنا” (2024)، هو مشروع فيلمه الجديد الذي قام بتطويره على مدى عدة سنوات، والذي جمع فيه بين فرناندا مونتينيغرو وفرناندا توريس في أدوار البطولة، وقد تم عرضه في مهرجان البندقية السينمائي الدولي.
أُحدثت مؤسسة المهرجان الدولي للفيلم بمراكش من طرف صاحب الجلالة الملك محمد السادس في شهر يوليوز من سنة 2002، وهي جمعية غير ربحية معترف لها بصفة المنفعة العامة
برئاسة صاحب السمو الملكي الأمير مولاي رشيد، تتمثل المهمة الرئيسية للمؤسسة في تنظيم المهرجان الدولي للفيلم بمراكش وجميع التظاهرات ذات الصلة، والتي تهدف إلى تشجيع الإبداع السينمائي، والترويج له وتوزيعه في المملكة المغربية وجميع أنحاء العالم
أُحدثت مؤسسة المهرجان الدولي للفيلم بمراكش من طرف صاحب الجلالة الملك محمد السادس في شهر يوليوز من سنة 2002، وهي جمعية غير ربحية معترف لها بصفة المنفعة العامة
برئاسة صاحب السمو الملكي الأمير مولاي رشيد، تتمثل المهمة الرئيسية للمؤسسة في تنظيم المهرجان الدولي للفيلم بمراكش وجميع التظاهرات ذات الصلة، والتي تهدف إلى تشجيع الإبداع السينمائي، والترويج له وتوزيعه في المملكة المغربية وجميع أنحاء العالم