درس المخرج والسيناريست الروسي كيريل سيريبرينيكوف الفيزياء في بلاده، وتابع موازاة مع ذلك تكوينا في الإخراج للمسرح والأوبرا والسينما. أخرج فيلمه الطويل الأول “رازديتي” سنة 1994، تلاه بفيلمي “راجين” (2004) و”قصص السرير” (2005). دَون اسمه في الساحة الدولية بفضل فيلم “لعب الضحية” (2006) الذي فاز بجائزة أفضل فيلم في مهرجان روما السينمائي الدولي. لم يتطلب الأمر وقتا طويلا ليكتسب الاعتراف الدولي بموهبته، فقد حصل فيلمه “يوم يوري” (2008) على تنويه خاص من لجنة التحكيم المسكونية بمهرجان كان، وجائزة دون كيشوت وجائزة لجنة تحكيم الشباب في مهرجان لوكارنو السينمائي. وفاز فيلمه “التلميذ” (2016) بجائزة “نظرة ما” في مهرجان كان، وتم اختيار “الصيف” (2018)، عن موسيقى الروك، في المسابقة الرسمية لمهرجان كان حيث نال استحسان النقاد والجمهور. عاد إلى كان بأفلام ” إنفلونزا بيتروف” (2021)، و”زوجة تاشايكوفسكي” (2022)، و”ليمونوف” 2024)) التي شاركت جميعها في المسابقة الرسمية. بالإضافة إلى إبداعاته السينمائية، قام سيريبرينيكوف بإخراج وإنتاج العديد من الأعمال المسرحية وعروض الباليه والأوبرا في مسارح مرموقة مثل أوبرا برلين ومسرح مارينسكي ومسرح البولشوي وأوبرا باريس ومسرح برلين. قدم أحدث إنتاجاته، “الراهب الأسود” (2023)، في افتتاح مهرجان أفينيون بقصر البابوات الشهير. في سنة 2018، حظي بوسام الفنون والآداب الفرنسي.
درس المخرج والسيناريست الروسي كيريل سيريبرينيكوف الفيزياء في بلاده، وتابع موازاة مع ذلك تكوينا في الإخراج للمسرح والأوبرا والسينما. أخرج فيلمه الطويل الأول “رازديتي” سنة 1994، تلاه بفيلمي “راجين” (2004) و”قصص السرير” (2005). دَون اسمه في الساحة الدولية بفضل فيلم “لعب الضحية” (2006) الذي فاز بجائزة أفضل فيلم في مهرجان روما السينمائي الدولي. لم يتطلب الأمر وقتا طويلا ليكتسب الاعتراف الدولي بموهبته، فقد حصل فيلمه “يوم يوري” (2008) على تنويه خاص من لجنة التحكيم المسكونية بمهرجان كان، وجائزة دون كيشوت وجائزة لجنة تحكيم الشباب في مهرجان لوكارنو السينمائي. وفاز فيلمه “التلميذ” (2016) بجائزة “نظرة ما” في مهرجان كان، وتم اختيار “الصيف” (2018)، عن موسيقى الروك، في المسابقة الرسمية لمهرجان كان حيث نال استحسان النقاد والجمهور. عاد إلى كان بأفلام ” إنفلونزا بيتروف” (2021)، و”زوجة تاشايكوفسكي” (2022)، و”ليمونوف” 2024)) التي شاركت جميعها في المسابقة الرسمية. بالإضافة إلى إبداعاته السينمائية، قام سيريبرينيكوف بإخراج وإنتاج العديد من الأعمال المسرحية وعروض الباليه والأوبرا في مسارح مرموقة مثل أوبرا برلين ومسرح مارينسكي ومسرح البولشوي وأوبرا باريس ومسرح برلين. قدم أحدث إنتاجاته، “الراهب الأسود” (2023)، في افتتاح مهرجان أفينيون بقصر البابوات الشهير. في سنة 2018، حظي بوسام الفنون والآداب الفرنسي.
أُحدثت مؤسسة المهرجان الدولي للفيلم بمراكش من طرف صاحب الجلالة الملك محمد السادس في شهر يوليوز من سنة 2002، وهي جمعية غير ربحية معترف لها بصفة المنفعة العامة
برئاسة صاحب السمو الملكي الأمير مولاي رشيد، تتمثل المهمة الرئيسية للمؤسسة في تنظيم المهرجان الدولي للفيلم بمراكش وجميع التظاهرات ذات الصلة، والتي تهدف إلى تشجيع الإبداع السينمائي، والترويج له وتوزيعه في المملكة المغربية وجميع أنحاء العالم
أُحدثت مؤسسة المهرجان الدولي للفيلم بمراكش من طرف صاحب الجلالة الملك محمد السادس في شهر يوليوز من سنة 2002، وهي جمعية غير ربحية معترف لها بصفة المنفعة العامة
برئاسة صاحب السمو الملكي الأمير مولاي رشيد، تتمثل المهمة الرئيسية للمؤسسة في تنظيم المهرجان الدولي للفيلم بمراكش وجميع التظاهرات ذات الصلة، والتي تهدف إلى تشجيع الإبداع السينمائي، والترويج له وتوزيعه في المملكة المغربية وجميع أنحاء العالم