ولد جاستن كورزيل بمدينة كاولر الأسترالية سنة 1974. أخرج فيلمه القصير الأول “اللسان الأزرق”، قبل أن يقوم بإخراج فيلمه الطويل الأول “جرائم سنوتاون” الذي نال عنه جائزة أفضل إخراج من الأكاديمية الأسترالية لفنون السينما والتلفزيون، ودائرة نقاد السينما الأسترالية، دون أن ننسى جائزة لجنة التحكيم بالمهرجان الدولي للفيلم بمراكش. شارك فيلمه الثاني، المقتبس عن مسرحية شكسبير “مكبث”، في المسابقة الرسمية لمهرجان كان. بعد ذلك، أخرج فيلم “عقيدة القاتل” المقتبس من لعبة الفيديو الشهيرة عالميا، ثم فيلم ” القصة الحقيقية لعصابة كيلي”، الذي يقدم صورة جديدة عن المجرم الأسترالي الشهير نيد كيلي، وقد تم عرضه لأول مرة في مهرجان تورونتو السينمائي الدولي. قُدم فيلم “نيترام”، أحدث أفلام جاستن كورزيل ، في أول عرض عالمي في مهرجان كان، ونال عنه كاليب لاندري جونز جائزة أفضل ممثل. كما فاز الفيلم بالعديد من جوائز الأكاديمية الأسترالية لفنون السينما والتلفزيون، منها جائزة أفضل فيلم وجائزة أفضل إخراج وجائزة أفضل سيناريو أصلي وأربع جوائز تخص التمثيل. تم اختيار فيلم “الأمر”، أحدث أفلامه الطويلة، وهو من بطولة جود لو ونيكولاس هولت وتاي شيريدان، للمشاركة في المسابقة الرسمية لمهرجان البندقية السينمائي الدولي.
ولد جاستن كورزيل بمدينة كاولر الأسترالية سنة 1974. أخرج فيلمه القصير الأول “اللسان الأزرق”، قبل أن يقوم بإخراج فيلمه الطويل الأول “جرائم سنوتاون” الذي نال عنه جائزة أفضل إخراج من الأكاديمية الأسترالية لفنون السينما والتلفزيون، ودائرة نقاد السينما الأسترالية، دون أن ننسى جائزة لجنة التحكيم بالمهرجان الدولي للفيلم بمراكش. شارك فيلمه الثاني، المقتبس عن مسرحية شكسبير “مكبث”، في المسابقة الرسمية لمهرجان كان. بعد ذلك، أخرج فيلم “عقيدة القاتل” المقتبس من لعبة الفيديو الشهيرة عالميا، ثم فيلم ” القصة الحقيقية لعصابة كيلي”، الذي يقدم صورة جديدة عن المجرم الأسترالي الشهير نيد كيلي، وقد تم عرضه لأول مرة في مهرجان تورونتو السينمائي الدولي. قُدم فيلم “نيترام”، أحدث أفلام جاستن كورزيل ، في أول عرض عالمي في مهرجان كان، ونال عنه كاليب لاندري جونز جائزة أفضل ممثل. كما فاز الفيلم بالعديد من جوائز الأكاديمية الأسترالية لفنون السينما والتلفزيون، منها جائزة أفضل فيلم وجائزة أفضل إخراج وجائزة أفضل سيناريو أصلي وأربع جوائز تخص التمثيل. تم اختيار فيلم “الأمر”، أحدث أفلامه الطويلة، وهو من بطولة جود لو ونيكولاس هولت وتاي شيريدان، للمشاركة في المسابقة الرسمية لمهرجان البندقية السينمائي الدولي.
أُحدثت مؤسسة المهرجان الدولي للفيلم بمراكش من طرف صاحب الجلالة الملك محمد السادس في شهر يوليوز من سنة 2002، وهي جمعية غير ربحية معترف لها بصفة المنفعة العامة
برئاسة صاحب السمو الملكي الأمير مولاي رشيد، تتمثل المهمة الرئيسية للمؤسسة في تنظيم المهرجان الدولي للفيلم بمراكش وجميع التظاهرات ذات الصلة، والتي تهدف إلى تشجيع الإبداع السينمائي، والترويج له وتوزيعه في المملكة المغربية وجميع أنحاء العالم
أُحدثت مؤسسة المهرجان الدولي للفيلم بمراكش من طرف صاحب الجلالة الملك محمد السادس في شهر يوليوز من سنة 2002، وهي جمعية غير ربحية معترف لها بصفة المنفعة العامة
برئاسة صاحب السمو الملكي الأمير مولاي رشيد، تتمثل المهمة الرئيسية للمؤسسة في تنظيم المهرجان الدولي للفيلم بمراكش وجميع التظاهرات ذات الصلة، والتي تهدف إلى تشجيع الإبداع السينمائي، والترويج له وتوزيعه في المملكة المغربية وجميع أنحاء العالم