بدأ شغف تود هاينز بالفنون البصرية منذ طفولته، فدرس الفن والسيميائية في جامعة براون. في سنة 1987، أخرج الفيلم المتوسط “سوبر ستار: قصة كارين كاربنتر” مع مجموعة من دمى باربي. ومنذ ذلك الحين، استمر في تناول قضايا النوع الاجتماعي والهوية. فاز فيلمه الطويل الأول “السم” (1991)، المستوحى من رائعة جون جوني، بجائزة لجنة التحكيم الكبرى في مهرجان صندانس. بعد فيلم “ آمن”(1995) ، الذي كشف عن موهبة جوليان مور، عمل هاينز مع ديفيد باوي في فيلم “منجم الذهب المخملي” (1998) خلال فترة زيجي ستاردست، ثم قام بتكريم دوغلاس سيرك في فيلم “بعيدا عن الجنة”(2002) . في سنة 2006، أدار ستة ممثلين لعبوا دور بوب ديلان في فيلم “أنا لست هناك”. ثم أخرج المسلسل القصير “ميلدرد بيرس” (2011)، قبل أن يعود إلى السينما من خلال فيلم “كارول” (2015). تلا ذلك بفيلم “متحف العجائب” (2017) الذي عُرض في المسابقة الرسمية لمهرجان كان، و”المياه الملوثة” (2019) مع مارك روفالو وآن هاتاواي. حصل فيلمه الوثائقي الموسيقي “المخمل تحت الأرض” (2021) على العديد من الجوائز. شارك فيلمه الأخير “مايو ديسمبر” (2023)، الذي لعبت فيه دور البطولة كل من ناتالي بورتمان وجوليان مور، في المسابقة الرسمية لمهرجان كان.
بدأ شغف تود هاينز بالفنون البصرية منذ طفولته، فدرس الفن والسيميائية في جامعة براون. في سنة 1987، أخرج الفيلم المتوسط “سوبر ستار: قصة كارين كاربنتر” مع مجموعة من دمى باربي. ومنذ ذلك الحين، استمر في تناول قضايا النوع الاجتماعي والهوية. فاز فيلمه الطويل الأول “السم” (1991)، المستوحى من رائعة جون جوني، بجائزة لجنة التحكيم الكبرى في مهرجان صندانس. بعد فيلم “ آمن”(1995) ، الذي كشف عن موهبة جوليان مور، عمل هاينز مع ديفيد باوي في فيلم “منجم الذهب المخملي” (1998) خلال فترة زيجي ستاردست، ثم قام بتكريم دوغلاس سيرك في فيلم “بعيدا عن الجنة”(2002) . في سنة 2006، أدار ستة ممثلين لعبوا دور بوب ديلان في فيلم “أنا لست هناك”. ثم أخرج المسلسل القصير “ميلدرد بيرس” (2011)، قبل أن يعود إلى السينما من خلال فيلم “كارول” (2015). تلا ذلك بفيلم “متحف العجائب” (2017) الذي عُرض في المسابقة الرسمية لمهرجان كان، و”المياه الملوثة” (2019) مع مارك روفالو وآن هاتاواي. حصل فيلمه الوثائقي الموسيقي “المخمل تحت الأرض” (2021) على العديد من الجوائز. شارك فيلمه الأخير “مايو ديسمبر” (2023)، الذي لعبت فيه دور البطولة كل من ناتالي بورتمان وجوليان مور، في المسابقة الرسمية لمهرجان كان.
أُحدثت مؤسسة المهرجان الدولي للفيلم بمراكش من طرف صاحب الجلالة الملك محمد السادس في شهر يوليوز من سنة 2002، وهي جمعية غير ربحية معترف لها بصفة المنفعة العامة
برئاسة صاحب السمو الملكي الأمير مولاي رشيد، تتمثل المهمة الرئيسية للمؤسسة في تنظيم المهرجان الدولي للفيلم بمراكش وجميع التظاهرات ذات الصلة، والتي تهدف إلى تشجيع الإبداع السينمائي، والترويج له وتوزيعه في المملكة المغربية وجميع أنحاء العالم
أُحدثت مؤسسة المهرجان الدولي للفيلم بمراكش من طرف صاحب الجلالة الملك محمد السادس في شهر يوليوز من سنة 2002، وهي جمعية غير ربحية معترف لها بصفة المنفعة العامة
برئاسة صاحب السمو الملكي الأمير مولاي رشيد، تتمثل المهمة الرئيسية للمؤسسة في تنظيم المهرجان الدولي للفيلم بمراكش وجميع التظاهرات ذات الصلة، والتي تهدف إلى تشجيع الإبداع السينمائي، والترويج له وتوزيعه في المملكة المغربية وجميع أنحاء العالم