ولد برتران بونيلو سنة 1968. عُرض فيلمه الطويل الأول “شيء عضوي” (1998) في قسم “البانوراما” بمهرجان برلين. وشارك فيلمه “المصور الإباحي” (2001) في قسم “أسبوع النقاد” بمهرجان كان حيث فاز بجائزة الاتحاد الدولي للنقاد السينمائيين. اختيرت جميع أفلامه الموالية في مهرجان كان: “تيريزيا” (2003) (المسابقة الرسمية)، “في الحرب“(2008) (قسم “أسبوعي المخرجين”)، “التسامح: ذكريات من منزل الدعارة” (2011) (المسابقة الرسمية، وثمانية ترشيحات لجوائز سيزار)، و “سان لوران” (2014)، (المسابقة الرسمية، ومثل فرنسا في جوائز الأوسكار، وعشرة ترشيحات لجوائز سيزار). بعد ذلك أخرج” نوكتوراما” (2016)، وتم اختيار “طفلة زومبي” في قسم “أسبوعي المخرجين” (2019)، و”الغيبوبة” (2022) في المسابقة الرسمية لمهرجان برلين، حيث نال جائزة الاتحاد الدولي للنقاد السينمائيين. فيلمه الأخير “الوحش” (2023)، عرض في مسابقة مهرجان البندقية السينمائي الدولي.
ولد برتران بونيلو سنة 1968. عُرض فيلمه الطويل الأول “شيء عضوي” (1998) في قسم “البانوراما” بمهرجان برلين. وشارك فيلمه “المصور الإباحي” (2001) في قسم “أسبوع النقاد” بمهرجان كان حيث فاز بجائزة الاتحاد الدولي للنقاد السينمائيين. اختيرت جميع أفلامه الموالية في مهرجان كان: “تيريزيا” (2003) (المسابقة الرسمية)، “في الحرب“(2008) (قسم “أسبوعي المخرجين”)، “التسامح: ذكريات من منزل الدعارة” (2011) (المسابقة الرسمية، وثمانية ترشيحات لجوائز سيزار)، و “سان لوران” (2014)، (المسابقة الرسمية، ومثل فرنسا في جوائز الأوسكار، وعشرة ترشيحات لجوائز سيزار). بعد ذلك أخرج” نوكتوراما” (2016)، وتم اختيار “طفلة زومبي” في قسم “أسبوعي المخرجين” (2019)، و”الغيبوبة” (2022) في المسابقة الرسمية لمهرجان برلين، حيث نال جائزة الاتحاد الدولي للنقاد السينمائيين. فيلمه الأخير “الوحش” (2023)، عرض في مسابقة مهرجان البندقية السينمائي الدولي.
أُحدثت مؤسسة المهرجان الدولي للفيلم بمراكش من طرف صاحب الجلالة الملك محمد السادس في شهر يوليوز من سنة 2002، وهي جمعية غير ربحية معترف لها بصفة المنفعة العامة
برئاسة صاحب السمو الملكي الأمير مولاي رشيد، تتمثل المهمة الرئيسية للمؤسسة في تنظيم المهرجان الدولي للفيلم بمراكش وجميع التظاهرات ذات الصلة، والتي تهدف إلى تشجيع الإبداع السينمائي، والترويج له وتوزيعه في المملكة المغربية وجميع أنحاء العالم
أُحدثت مؤسسة المهرجان الدولي للفيلم بمراكش من طرف صاحب الجلالة الملك محمد السادس في شهر يوليوز من سنة 2002، وهي جمعية غير ربحية معترف لها بصفة المنفعة العامة
برئاسة صاحب السمو الملكي الأمير مولاي رشيد، تتمثل المهمة الرئيسية للمؤسسة في تنظيم المهرجان الدولي للفيلم بمراكش وجميع التظاهرات ذات الصلة، والتي تهدف إلى تشجيع الإبداع السينمائي، والترويج له وتوزيعه في المملكة المغربية وجميع أنحاء العالم