طلب الإعتماد برنامج المهرجان حسابي

حوار

فرونسوا أوزون

مخرج، كاتب سيناريو

فرنسا

الثلاثاء 03 / 11:00

إم أفينيو-مسرح ميدان

الثلاثاء 03 / 11:00

8 نوفمبر 2024

إم أفينيو-مسرح ميدان

Biographie

كان شغف فرانسوا أوزون بالسينما هو الدافع وراء خوضه تجربة الإخراج وهو ما يزال شابا مراهقا، حيث قام بتصوير عائلته بكاميرته Super 8، قبل أن يلتحق سنة 1990 بالمدرسة الوطنية العليا لمهن الصورة والصوت بباريس” فيميس” بعد أن تابع دروس إريك رومر. بعد إخراجه للعديد من الأفلام القصيرة، لفت إليه الانتباه من خلال فيلمه الطويل الأول الكوميدي الساخر “سيتكوم” (1998)، تلاه بفيلم الإثارة “العشاق المجرمون”(1999) ، و “قطرات ماء على الصخور المحترقة”(1999)  المقتبس من مسرحية فاسبيندر، ثم الفيلم الدرامي “تحت الرمال” (2000) الذي لعبت فيه دور البطولة شارلوت رامبلينج. جمع في الكوميديا الموسيقية “8 نساء”(2002)  ثماني ممثلات بارزات من بينهن كاترين دونوف، دانييل داريو وإيزابيل هوبير، اللاتي حصلن عن أدائهن الرائع جائزة الدب الفضي في مهرجان برلين. سينمائي غزير العطاء لا يتردد في استكشاف مختلف الأنواع الفيلمية، حيث يتنقل بين الكوميديا ​​والفيلم الأسود والدراما وحتى أفلام الفانتازيا. حقق الإشادة لدى النقاد والنجاحات الجماهيرية الواسعة من خلال أفلام من قبيل “حمام السباحة” (2003)، “ريكي” (2009)، “بوتيش” (2010)، “في المنزل” (2012، جائزة كونشا الذهبية في مهرجان سان سيباستيان، وجائزة أفضل سيناريو في جوائز الفيلم الأوربي)، “شابة وجميلة” (2013)، “فرانتز” (2016)، و”العشيق المزدوج” (2017). في سنة 2019، فاز بجائزة لجنة التحكيم الكبرى في مهرجان برلين عن فيلم “بفضل الله” الذي نال عنه سوان أرلو جائزة سيزار أفضل ممثل في دور ثاني. بعد أفلام “صيف 85 ” (2020) و”بيتر فون كانت” (2021) و” كل شيء تم على ما يرام” (2022) و”الجريمة لي” (2023)، أخرج فرانسوا أوزون فيلم “عندما يأتي الخريف” (2024)، الذي فاز في مهرجان سان سيباستيان بجائزة أفضل سيناريو وجائزة أفضل ممثل في دور ثاني التي نالها بيير لوتان.

كان شغف فرانسوا أوزون بالسينما هو الدافع وراء خوضه تجربة الإخراج وهو ما يزال شابا مراهقا، حيث قام بتصوير عائلته بكاميرته Super 8، قبل أن يلتحق سنة 1990 بالمدرسة الوطنية العليا لمهن الصورة والصوت بباريس” فيميس” بعد أن تابع دروس إريك رومر. بعد إخراجه للعديد من الأفلام القصيرة، لفت إليه الانتباه من خلال فيلمه الطويل الأول الكوميدي الساخر “سيتكوم” (1998)، تلاه بفيلم الإثارة “العشاق المجرمون”(1999) ، و “قطرات ماء على الصخور المحترقة”(1999)  المقتبس من مسرحية فاسبيندر، ثم الفيلم الدرامي “تحت الرمال” (2000) الذي لعبت فيه دور البطولة شارلوت رامبلينج. جمع في الكوميديا الموسيقية “8 نساء”(2002)  ثماني ممثلات بارزات من بينهن كاترين دونوف، دانييل داريو وإيزابيل هوبير، اللاتي حصلن عن أدائهن الرائع جائزة الدب الفضي في مهرجان برلين. سينمائي غزير العطاء لا يتردد في استكشاف مختلف الأنواع الفيلمية، حيث يتنقل بين الكوميديا ​​والفيلم الأسود والدراما وحتى أفلام الفانتازيا. حقق الإشادة لدى النقاد والنجاحات الجماهيرية الواسعة من خلال أفلام من قبيل “حمام السباحة” (2003)، “ريكي” (2009)، “بوتيش” (2010)، “في المنزل” (2012، جائزة كونشا الذهبية في مهرجان سان سيباستيان، وجائزة أفضل سيناريو في جوائز الفيلم الأوربي)، “شابة وجميلة” (2013)، “فرانتز” (2016)، و”العشيق المزدوج” (2017). في سنة 2019، فاز بجائزة لجنة التحكيم الكبرى في مهرجان برلين عن فيلم “بفضل الله” الذي نال عنه سوان أرلو جائزة سيزار أفضل ممثل في دور ثاني. بعد أفلام “صيف 85 ” (2020) و”بيتر فون كانت” (2021) و” كل شيء تم على ما يرام” (2022) و”الجريمة لي” (2023)، أخرج فرانسوا أوزون فيلم “عندما يأتي الخريف” (2024)، الذي فاز في مهرجان سان سيباستيان بجائزة أفضل سيناريو وجائزة أفضل ممثل في دور ثاني التي نالها بيير لوتان.