ريو دي جانيرو أوائل السبعينيات. تعيش البرازيل تحت وطأة نظام ديكتاتوري عسكري يحكم البلاد بقبضة من حديد. في منزل مؤجر على مقربة من الشاطئ مفتوح دائما لاستقبال الأصدقاء، يتقاسم بايفا-روبنز، يونيس وأطفالهما الخمسة مشاعر المودة والأجواء الجميلة التي تعتبر بالنسبة لهم أفضل مقاومة ضد الاضطهاد. في أحد الأيام، تواجه العائلة عنفا تعسفيا غير مجرى حياتها، مما أجبر يونيس على العمل على تطوير نفسها والسعي لتحقيق مستقبل جديد لها ولأطفالها. مستوحاة من مذكرات مارسيلو بايفا-روبنز، مكنت الحكاية المؤثرة لهذه العائلة من إعادة بناء جزء مهم من التاريخ الخفي للبرازيل.
إخراج والتر ساليس
إنتاج رودريجو تيكسيرا، ماريا كارلوتا برونو، مارتين دو كليرمون-تونير
سيناريو موريلو هوزر، هيتور لوريجا
تصوير أدريان تيخيدو
ديكور كارلوس كونتي
مونتاج ألفونسو جونكالفيس
صوت لورا زيمرمان، ستيفان تييبو
موسيقى وارين إليس
شركة الإنتاج VideoFilmes, RT Features, MACT Productions
شركة المبيعات الدولية Goodfellas
توزيع Sony Pictures Classics
والتر ساليس مخرج برازيلي فاز فيلمه الثالث " المحطة المركزية" (1998) بجائزة السيناريو من معهد صندانس الدولي لدعم السينمائيين، والدب الذهبي والدب الفضي لأفضل ممثلة في مهرجان برلين، الذي نالته فرناندا مونتينيغرو، إضافة إلى جائزة غولدن غلوب وجائزة الأكاديمية البريطانية للأفلام (بافتا) لأفضل ممثلة غير إنجليزية. حظي فيلمه "يوميات الدراجة النارية" (2005)، الذي صور السيرة الذاتية لإرنستو تشي جيفارا، بترشيحين لجائزة الأوسكار، ونال جائزة الأكاديمية البريطانية للأفلام (بافتا) لأفضل فيلم ناطق بلغة غير الإنجليزية. فاز فيلم "خط المرور" (2008) بجائزة أفضل ممثلة في مهرجان كان التي نالتها ساندرا كورفيلوني. في سنة 2009، فاز والتر ساليس بجائزة روبرت بروسون في مهرجان البندقية السينمائي الدولي. "ما زلت هنا" (2024)، الذي عُرض في مهرجان البندقية، جمع بين فرناندا مونتينيغرو وفرناندا توريس في أدوار البطولة.
أُحدثت مؤسسة المهرجان الدولي للفيلم بمراكش من طرف صاحب الجلالة الملك محمد السادس في شهر يوليوز من سنة 2002، وهي جمعية غير ربحية معترف لها بصفة المنفعة العامة
برئاسة صاحب السمو الملكي الأمير مولاي رشيد، تتمثل المهمة الرئيسية للمؤسسة في تنظيم المهرجان الدولي للفيلم بمراكش وجميع التظاهرات ذات الصلة، والتي تهدف إلى تشجيع الإبداع السينمائي، والترويج له وتوزيعه في المملكة المغربية وجميع أنحاء العالم
أُحدثت مؤسسة المهرجان الدولي للفيلم بمراكش من طرف صاحب الجلالة الملك محمد السادس في شهر يوليوز من سنة 2002، وهي جمعية غير ربحية معترف لها بصفة المنفعة العامة
برئاسة صاحب السمو الملكي الأمير مولاي رشيد، تتمثل المهمة الرئيسية للمؤسسة في تنظيم المهرجان الدولي للفيلم بمراكش وجميع التظاهرات ذات الصلة، والتي تهدف إلى تشجيع الإبداع السينمائي، والترويج له وتوزيعه في المملكة المغربية وجميع أنحاء العالم