بمساعدة أميرة حلب، وبعض من بذور حبة البركة في راحة يدها، تغادر دنيا، البالغة من
العمر ست سنوات، مدينة حلب مسافرة نحو عالم جديد.
إخراج : ماريا ظريف، أندريه كادي
إنتاج : جوديت بوروغار
سيناريو : ماريا ظريف
إدارة فنية : ورسوم متحركة : ماري-ميشيل لافالم
تصوير، مونتاج، : وتأليف كارين فيزينا
رسوم متحركة : أودري ميشو، هوغو جيار-لوكليرك، جولي فريشيت، جيريمي سورليني، إلوي تيبو، كيشان شين
صوت : بيير إيف درابو
موسيقى : بيير إيف درابو
الألوان بالألوان
شركة اإلنتاج : Court et Haut, Media Tobo
البيع عبر العالم : Be for Films
ولدت ماريا ظريف في سوريا ونشأت في حلب. تخرجت من المعهد الوطني للصورة والصوت بمونتريال. ساهمت في تأسيس «البيت السوري» الذي يعنى بالثقافة السورية. في سنة 2020، كتبت سيناريو سلسلة دنيا التي شاركت في إخراجها. دنيا وأميرة حلب (2022) هو أول فيلم طويل لها. رحل أندريه كادي إلى كندا في العام 2007 وعمل مؤلفا للقصص المصورة وموسيقيا. انضم إلى صفوف استوديو فريما حيث أخرج العديد من الأعمال من بينها سلسلة ماكسي والعميل جون، قبل أن يشارك في تأسيس Du Coup Animation سنة 2018، وبعدها Du Coup Production سنة 2021. دنيا وأميرة حلب (2022) هو أول فيلم طويل له.
أُحدثت مؤسسة المهرجان الدولي للفيلم بمراكش من طرف صاحب الجلالة الملك محمد السادس في شهر يوليوز من سنة 2002، وهي جمعية غير ربحية معترف لها بصفة المنفعة العامة
برئاسة صاحب السمو الملكي الأمير مولاي رشيد، تتمثل المهمة الرئيسية للمؤسسة في تنظيم المهرجان الدولي للفيلم بمراكش وجميع التظاهرات ذات الصلة، والتي تهدف إلى تشجيع الإبداع السينمائي، والترويج له وتوزيعه في المملكة المغربية وجميع أنحاء العالم
أُحدثت مؤسسة المهرجان الدولي للفيلم بمراكش من طرف صاحب الجلالة الملك محمد السادس في شهر يوليوز من سنة 2002، وهي جمعية غير ربحية معترف لها بصفة المنفعة العامة
برئاسة صاحب السمو الملكي الأمير مولاي رشيد، تتمثل المهمة الرئيسية للمؤسسة في تنظيم المهرجان الدولي للفيلم بمراكش وجميع التظاهرات ذات الصلة، والتي تهدف إلى تشجيع الإبداع السينمائي، والترويج له وتوزيعه في المملكة المغربية وجميع أنحاء العالم