نهاية عقد الثمانينيات، تستمر الحرب في لبنان ويبدو الصراع دائما إلى الأبد. قبل أزيد من عشر سنوات، استغل خليل البلبلة التي أعقبت إحدى المعارك فتظاهر بالموت ثم توارى عن الأنظار. اليوم، يعود إلى بيروت بهوية مزورة. لكن، كيف له أن يخفي حقيقته عن معارفه في مدينة صغيرة يزداد فيها من يتعرفون عليه أكثر فأكثر.
إخراج غسان سلهب
إنتاج غسان سلهب
سيناريو غسان سلهب
تصوير جيروم بيروبرون
مونتاج كلاديس جوجو
صوت باتريك أليكس، فانسون كوماري، فلوران لافالي
الألوان بالألوان
تم ترميمه من قبل Les Films de l’Altaï، Préludes ، بتعاون مع Micro Climat، le CNC
شركة الإنتاج GH Films
أخرج غسان سلهب ثمانية أفلام طويلة هي: " أشباح بيروت"، "الأرض المجهولة"، "الرجل الأخير"،" 1958"، "الجبل"، "الوادي"، "وردة" و"النهر"، بالإضافة إلى العديد من الأعمال التجريبية وأعمال الفيديو المتنوعة، بما في ذلك "حبر صيني"، (الذي صدر بعد وفاته)، "صوت صورة" و "على قد الشوق"، الذي أخرجه بالاشتراك مع محمد سويد. خصص له كل من مهرجان لاروشيل الدولي، وأيام قرطاج السينمائية، ومهرجان خواناخواتو السينمائي الدولي بالمكسيك، والخزانة السينمائية بالكيبيك استعادة لمجمل أعماله. وهو أيضا كاتب نصوص مختلفة منشورة في مجلات متخصصة، ومؤلفين: "من كتاب الغرق" و À contre-jour (depuis Beyrouth) .
أُحدثت مؤسسة المهرجان الدولي للفيلم بمراكش من طرف صاحب الجلالة الملك محمد السادس في شهر يوليوز من سنة 2002، وهي جمعية غير ربحية معترف لها بصفة المنفعة العامة
برئاسة صاحب السمو الملكي الأمير مولاي رشيد، تتمثل المهمة الرئيسية للمؤسسة في تنظيم المهرجان الدولي للفيلم بمراكش وجميع التظاهرات ذات الصلة، والتي تهدف إلى تشجيع الإبداع السينمائي، والترويج له وتوزيعه في المملكة المغربية وجميع أنحاء العالم
أُحدثت مؤسسة المهرجان الدولي للفيلم بمراكش من طرف صاحب الجلالة الملك محمد السادس في شهر يوليوز من سنة 2002، وهي جمعية غير ربحية معترف لها بصفة المنفعة العامة
برئاسة صاحب السمو الملكي الأمير مولاي رشيد، تتمثل المهمة الرئيسية للمؤسسة في تنظيم المهرجان الدولي للفيلم بمراكش وجميع التظاهرات ذات الصلة، والتي تهدف إلى تشجيع الإبداع السينمائي، والترويج له وتوزيعه في المملكة المغربية وجميع أنحاء العالم