مع اقتراب بداية السنة الدراسية، تشهد مدينة دوالا حركة دؤوبة، حيث يتدافع الآباء لتوفير ما يلزم لأطفالهم من ملابس ومن تجهيز خاص بالمناسبات الرسمية. أكثر من مجرد خياطة، بيريت هي أيضا صديقة مقربة لزبائنها ولجيل كامل من معارفها. لكن الأمطار الغزيرة تهدد بإغراق ورشتها الصغيرة. أمام هذا المصاب الذي ينضاف إلى صعوبات أخرى، يتعين على بيريت أن تقف صامدة.
إخراج روزين مباكام
إنتاج جوفروي سيرنيكس
سيناريو روزين مباكام
تصوير فيونا برايون
مونتاج جوفروي سيرنيكس
صوت لويك فيليو، روجي مبوبدا، ألين كافروي
الألوان بالألوان
شركة الإنتاج Tândor Productions، Tândor Films
شركة المبيعات الدولية The Party Film Sales
نشأت روزين مباكام في أحد الأحياء الشعبية للعاصمة ياوندي، فتشبعت مخيلتها كمخرجة سينمائية. بعد العمل لمدة ثلاث سنوات في تلفزيون سبيكتروم بدوالا كمخرجة ومنتجة، التحقت بمدرسة السينما ببلجيكا - المعهد الوطني العالي لفنون العرض وتقنيات النشر والتوزيع (إنساس)-. لقي فيلم تخرجها "سوف تكون حليفي" إشادة كبيرة. لتحقيق استقلاليتها، أسست شركتها للإنتاج Tandor Productions ، فأخرجت أربعة أفلام وثائقية طويلة تم اختيارها في أكبر المهرجانات العالمية. وصفتها مجلة نيويوركر بأنها "مخرجة أصلية تتمتع بحساسية استثنائية؛ وواحدة من أعظم مخرجات الأفلام الوثائقية في الوقت الراهن". تم اختيار أول فيلم وثائقي طويل لها " مامبار بيريت"، في قسم "أسبوعي المخرجين" في مهرجان كان سنة 2023.
أُحدثت مؤسسة المهرجان الدولي للفيلم بمراكش من طرف صاحب الجلالة الملك محمد السادس في شهر يوليوز من سنة 2002، وهي جمعية غير ربحية معترف لها بصفة المنفعة العامة
برئاسة صاحب السمو الملكي الأمير مولاي رشيد، تتمثل المهمة الرئيسية للمؤسسة في تنظيم المهرجان الدولي للفيلم بمراكش وجميع التظاهرات ذات الصلة، والتي تهدف إلى تشجيع الإبداع السينمائي، والترويج له وتوزيعه في المملكة المغربية وجميع أنحاء العالم
أُحدثت مؤسسة المهرجان الدولي للفيلم بمراكش من طرف صاحب الجلالة الملك محمد السادس في شهر يوليوز من سنة 2002، وهي جمعية غير ربحية معترف لها بصفة المنفعة العامة
برئاسة صاحب السمو الملكي الأمير مولاي رشيد، تتمثل المهمة الرئيسية للمؤسسة في تنظيم المهرجان الدولي للفيلم بمراكش وجميع التظاهرات ذات الصلة، والتي تهدف إلى تشجيع الإبداع السينمائي، والترويج له وتوزيعه في المملكة المغربية وجميع أنحاء العالم