بعد وفاة والدتها، اكتشفت منى عشاش آلاف الصور والرسائل والتسجيلات، لكن هذه الأسرار الدفينة قاومت لغز اختفائها. بقوة السينما وبفضل إمكانية التجسيد، تقرر بعثها من جديد لتعيد إحياءها ولكي تستطيع فهمها.
إخراج منى عشاش
إنتاج ليتيسيا كونزاليز، يائيل فوجييل، بونوا رولاند
سيناريو منى عشاش
تصوير نوي باش
مونتاج فاليري لويزيلو
صوت أوليفيي رونفال
موسيقى فالونتان كوينو
الألوان بالألوان
شركة الإنتاج Les Films du Poisson، Wrong Men، France 2 Cinema، RTBF
شركة المبيعات الدولية Charades
كونت منى عشاش نفسها بنفسها، فقد بدأت مشوارها في السينما مساعدة في الإخراج، ثم سكريبت في أفلام روائية ووثائقية. بعد إخراجها لفيلمين قصيرين وفيلم وثائقي، أخرجت أول فيلم طويل لها "القنفذ"، المقتبس من رواية موريل باربيري "أناقة القنفذ"، وقد خرج الفيلم في فرنسا سنة 2009 وبعدها في أزيد من ثلاثين دولة. أخرجت فيلمها الطويل الثاني "الغزلان" سنة 2013. واستمرت في نهجها الانتقائي من خلال كتابة مشاريعها لنفسها وللغير، فأنتجت ما يقارب عشرين فيلما تلفزيونيا، ووثائقيا، وحلقات من سلسلات لقنواتTF1 ،France 2 ، Arte ولمنصة Netflix. أحدث أفلامها، " فتاة صغيرة زرقاء"، مع ماريون كوتيار، مستوحى من حياة وكتابات والدتها كارول عشاش، وقد تم تقديمه في عرض خاص في مهرجان كان سنة 2023.
أُحدثت مؤسسة المهرجان الدولي للفيلم بمراكش من طرف صاحب الجلالة الملك محمد السادس في شهر يوليوز من سنة 2002، وهي جمعية غير ربحية معترف لها بصفة المنفعة العامة
برئاسة صاحب السمو الملكي الأمير مولاي رشيد، تتمثل المهمة الرئيسية للمؤسسة في تنظيم المهرجان الدولي للفيلم بمراكش وجميع التظاهرات ذات الصلة، والتي تهدف إلى تشجيع الإبداع السينمائي، والترويج له وتوزيعه في المملكة المغربية وجميع أنحاء العالم
أُحدثت مؤسسة المهرجان الدولي للفيلم بمراكش من طرف صاحب الجلالة الملك محمد السادس في شهر يوليوز من سنة 2002، وهي جمعية غير ربحية معترف لها بصفة المنفعة العامة
برئاسة صاحب السمو الملكي الأمير مولاي رشيد، تتمثل المهمة الرئيسية للمؤسسة في تنظيم المهرجان الدولي للفيلم بمراكش وجميع التظاهرات ذات الصلة، والتي تهدف إلى تشجيع الإبداع السينمائي، والترويج له وتوزيعه في المملكة المغربية وجميع أنحاء العالم