في سجن فخم يقع في سفوح جبال الأنديز، يقضي خمسة من أشرس رجالات دكتاتورية بينوشي أحكامهم بالسجن لمئات السنين. يوجد في هذا المعتقل حمام سباحة وحدائق وأقفاص طيور، ويحرسهم حراس هم في الواقع أقرب لأن يكونوا موظفيهم، إلى غاية اليوم الذي أثارت فيه تصريحات أحدهم خلال مقابلة تلفزيونية ردود فعل غير متوقعة. خوفا من نقلهم إلى مؤسسة سجنية أخرى، يبذل النزلاء كل ما في وسعهم للبقاء في هذا السجن، حتى ولو تطلب منهم الأمر الغوص في الهذيان والعنف.
إخراج فيليبي كارمونا
إنتاج دومينكا سوتومايور، عمر زونيكا، دانييل بيش
سيناريو فيليبي كارمونا
تصوير ماورو فيلوسو
إدارة فنية فرانسيسكا كوريا
مونتاج أوليفيا برينكا
صوت دانيال توريني، كارلوس أرياس
الألوان بالألوان
شركة الإنتاج Cinestación، Multiverso
شركة اللمبيعات الدولية Luxbox
فيليبي كارمونا مخرج وكاتب مسرحي. استفادت أعماله من دعم صندوق ترويج السينما التشيلية. حازت أفلامه القصيرة الثلاثة على جوائز في تشيلي وخارجها. طالب سابق في برنامج مواهب برلينالة ببوينس آيرس، أكمل سيناريو فيلمه الطويل الأول "سجن في جبال الأنديز" بفضل دعم من مؤسسة كارولينا بمدريد. كما حصل على عدة جوائز من أجل تطوير وإنتاج هذا الفيلم في كل من الأرجنتين والبرازيل وتشيلي وفرنسا والمغرب وإسبانيا.
أُحدثت مؤسسة المهرجان الدولي للفيلم بمراكش من طرف صاحب الجلالة الملك محمد السادس في شهر يوليوز من سنة 2002، وهي جمعية غير ربحية معترف لها بصفة المنفعة العامة
برئاسة صاحب السمو الملكي الأمير مولاي رشيد، تتمثل المهمة الرئيسية للمؤسسة في تنظيم المهرجان الدولي للفيلم بمراكش وجميع التظاهرات ذات الصلة، والتي تهدف إلى تشجيع الإبداع السينمائي، والترويج له وتوزيعه في المملكة المغربية وجميع أنحاء العالم
أُحدثت مؤسسة المهرجان الدولي للفيلم بمراكش من طرف صاحب الجلالة الملك محمد السادس في شهر يوليوز من سنة 2002، وهي جمعية غير ربحية معترف لها بصفة المنفعة العامة
برئاسة صاحب السمو الملكي الأمير مولاي رشيد، تتمثل المهمة الرئيسية للمؤسسة في تنظيم المهرجان الدولي للفيلم بمراكش وجميع التظاهرات ذات الصلة، والتي تهدف إلى تشجيع الإبداع السينمائي، والترويج له وتوزيعه في المملكة المغربية وجميع أنحاء العالم