كوسوفو، 2007. تغادر كل من زوي وفولتا قريتهما النائية من أجل الالتحاق بجامعة بريشتينا. عشية الاستقلال، ومع تصاعد حدة التوتر السياسي والاجتماعي، تواجه الشابتان صخب بلد في بحث عن هويته، بلد ترك شبابه كل شيء خلفه.
إخراج لوانا باجرامي
إنتاج فالبون راهماني، نيكولا دوفال أداسوفسكي، إريك توليدانو، أوليفيي ناكاش، هيرفي روي
سيناريو لوانا باجرامي
تصوير هوكو باتوريل
ديكور لوانا باجرامي
مونتاج بول فرير، جولي رينو
صوت بيلومب بالاتا، إريك راي، كزافيي تيبو، جيل بيناردو
الألوان بالألوان
شركة الإنتاج Orëzanë Films، Ten Cinema، Quad Films
شركة المبيعات الدولية Gaumont
نشأت لوانا باجرامي في كوسوفو قبل أن تعود إلى فرنسا وتبدأ أولى خطوات مشوارها في التمثيل وهي في سن العاشرة. متشبعة بثقافة مزدوجة فرنسية كوسوفية، تنقلت من بلد إلى آخر حاملة مشاريعها ويقودها تعاونها مع عدد من السينمائيين. تعرف عليها الجمهور سنة 2019 من خلال أدوارها في فيلم "ساعة الخروج" لسيباستيان مارنيي وفيلم سيلين شياما "بورتريه فتاة من نار". سينمائية عصامية، كتبت وأخرجت أول فيلم روائي طويل لها عن سن الثامنة عشرة. "التل الذي تزأر فيه اللبؤات" يتحدث عن الشباب ويسلط الضوء على المناظر الطبيعية غير المعروفة في بلدها: كوسوفو، وهو الفيلم الذي عرض في أسبوعي المخرجين بمهرجان كان سنة 2021. "عالمنا" هو فيلمها الطويل الثاني.
أُحدثت مؤسسة المهرجان الدولي للفيلم بمراكش من طرف صاحب الجلالة الملك محمد السادس في شهر يوليوز من سنة 2002، وهي جمعية غير ربحية معترف لها بصفة المنفعة العامة
برئاسة صاحب السمو الملكي الأمير مولاي رشيد، تتمثل المهمة الرئيسية للمؤسسة في تنظيم المهرجان الدولي للفيلم بمراكش وجميع التظاهرات ذات الصلة، والتي تهدف إلى تشجيع الإبداع السينمائي، والترويج له وتوزيعه في المملكة المغربية وجميع أنحاء العالم
أُحدثت مؤسسة المهرجان الدولي للفيلم بمراكش من طرف صاحب الجلالة الملك محمد السادس في شهر يوليوز من سنة 2002، وهي جمعية غير ربحية معترف لها بصفة المنفعة العامة
برئاسة صاحب السمو الملكي الأمير مولاي رشيد، تتمثل المهمة الرئيسية للمؤسسة في تنظيم المهرجان الدولي للفيلم بمراكش وجميع التظاهرات ذات الصلة، والتي تهدف إلى تشجيع الإبداع السينمائي، والترويج له وتوزيعه في المملكة المغربية وجميع أنحاء العالم