تواصل نعومي كاواسي إنتاج الأفلام في مدينة نارا حيث ولدت وترعرعت. تستوحي حكاياتها من الواقع، وتتخطى أفلامها الحدود الفاصلة بين الوثائقي والروائي، نالت العديد من الجوائز في أكبر المهرجانات الدولية، أبرزها الكاميرا الذهبية عن فيلمها الأول “سوزاكو” (1997)، والجائزة الكبرى عن فيلم “غابة الحداد” (2007) في مهرجان كان السينمائي. من بين أفلامها الجديدة فيلم “لا يزال الماء” (2014)، و”نحو الضوء” (2017)، و”رحلة إلى يوشينو” (2018) من بطولة الممثلة المتوجة بجائزة الأوسكار جولييت بينوش، و”الأمهات الحقيقيات” (2020). مع استمرارها في استكشاف فضاءات جديدة للتعبير حول العالم، أنشأت سنة 2010 في مسقط رأسها، المهرجان السينمائي الدولي بنارا، حيث كرست جهودها لتكوين الأجيال الصاعدة. مخرجة الفيلم الرسمي لدورة الألعاب الأولمبية الصيفية طوكيو 2020، هي أيضا منتجة ومستشارة لمعرض إكسبو 2025 أوساكا-كانساي، وسفيرة النوايا الحسنة لمنظمة اليونسكو. كما كتبت عدة مقالات وأبحاث، وتواصل إبداعاتها الانتقائية على نحو يتجاوز مسألة النوع. في سنة 2022، منحت وساما برتبة ضابط في الفنون والآداب من الحكومة الفرنسية. في حياتها الخاصة، كاواسي أم لطفل يقوم بزراعة الخضر والأرز.
تواصل نعومي كاواسي إنتاج الأفلام في مدينة نارا حيث ولدت وترعرعت. تستوحي حكاياتها من الواقع، وتتخطى أفلامها الحدود الفاصلة بين الوثائقي والروائي، نالت العديد من الجوائز في أكبر المهرجانات الدولية، أبرزها الكاميرا الذهبية عن فيلمها الأول “سوزاكو” (1997)، والجائزة الكبرى عن فيلم “غابة الحداد” (2007) في مهرجان كان السينمائي. من بين أفلامها الجديدة فيلم “لا يزال الماء” (2014)، و”نحو الضوء” (2017)، و”رحلة إلى يوشينو” (2018) من بطولة الممثلة المتوجة بجائزة الأوسكار جولييت بينوش، و”الأمهات الحقيقيات” (2020). مع استمرارها في استكشاف فضاءات جديدة للتعبير حول العالم، أنشأت سنة 2010 في مسقط رأسها، المهرجان السينمائي الدولي بنارا، حيث كرست جهودها لتكوين الأجيال الصاعدة. مخرجة الفيلم الرسمي لدورة الألعاب الأولمبية الصيفية طوكيو 2020، هي أيضا منتجة ومستشارة لمعرض إكسبو 2025 أوساكا-كانساي، وسفيرة النوايا الحسنة لمنظمة اليونسكو. كما كتبت عدة مقالات وأبحاث، وتواصل إبداعاتها الانتقائية على نحو يتجاوز مسألة النوع. في سنة 2022، منحت وساما برتبة ضابط في الفنون والآداب من الحكومة الفرنسية. في حياتها الخاصة، كاواسي أم لطفل يقوم بزراعة الخضر والأرز.
Créée par Sa Majesté le Roi Mohammed VI en juillet 2002, la Fondation du Festival International du Film de Marrakech est une association à but non lucratif, reconnue d’utilité publique.
Présidée par Son Altesse Royale Le Prince Moulay Rachid, la Fondation a essentiellement pour objet l’organisation du Festival International du Film de Marrakech et tous événements y afférents ayant pour but d’encourage la création cinématographique, sa promotion et sa diffusion dans le Royaume du Maroc et dans le monde.