بدأ ليوس كاراكس مسيرته في عالم الفن السابع كناقد سينمائي وكمخرج لأفلام قصيرة.
فرض أسلوبه الجمالي الذي يتميز بالجرأة والإثارة من خلال أول فيلم طويل له فتى يلتقي
فتاة الذي أخرجه سنة 1984، ثم بفيلم دم فاسد، الذي شارك في مسابقة مهرجان برلين،
والذي واصل من خلاله استكشاف الصعوبات التي يواجهها الحب في عالمنا المعاصر. في
سنة 1991، حقق فيلم عشاق على الجسر نجاحا كبيرا لدى النقاد. أعلن فيلمه الموالي
بولا إكس، المقتبس من رواية ميلفيل “Pierre ou les ambiguités “، اقتحامه النوع
التجريبي في السينما. قبل أن يثير فيلمه المحركات المقدسة ضجة كبرى في مهرجان كان
سنة 2012؛ أخرج مؤخرا فيلم أنيت، التي نال العديد من الجوائز، منها جائزة أفضل
إخراج في مهرجان كان.
بدأ ليوس كاراكس مسيرته في عالم الفن السابع كناقد سينمائي وكمخرج لأفلام قصيرة.
فرض أسلوبه الجمالي الذي يتميز بالجرأة والإثارة من خلال أول فيلم طويل له فتى يلتقي
فتاة الذي أخرجه سنة 1984، ثم بفيلم دم فاسد، الذي شارك في مسابقة مهرجان برلين،
والذي واصل من خلاله استكشاف الصعوبات التي يواجهها الحب في عالمنا المعاصر. في
سنة 1991، حقق فيلم عشاق على الجسر نجاحا كبيرا لدى النقاد. أعلن فيلمه الموالي
بولا إكس، المقتبس من رواية ميلفيل “Pierre ou les ambiguités “، اقتحامه النوع
التجريبي في السينما. قبل أن يثير فيلمه المحركات المقدسة ضجة كبرى في مهرجان كان
سنة 2012؛ أخرج مؤخرا فيلم أنيت، التي نال العديد من الجوائز، منها جائزة أفضل
إخراج في مهرجان كان.
Créée par Sa Majesté le Roi Mohammed VI en juillet 2002, la Fondation du Festival International du Film de Marrakech est une association à but non lucratif, reconnue d’utilité publique.
Présidée par Son Altesse Royale Le Prince Moulay Rachid, la Fondation a essentiellement pour objet l’organisation du Festival International du Film de Marrakech et tous événements y afférents ayant pour but d’encourage la création cinématographique, sa promotion et sa diffusion dans le Royaume du Maroc et dans le monde.